الصفحه ٨١ : : « دخلت
على الكاظم عليهالسلام
وعنده محمد بن عبد الله الجعفي ، فتبسمت في وجهه ، فقال : أتحبه ؟
فقلت : نعم
الصفحه ٩٩ :
بينه وبين الله حجاب
» (١).
أولاده :
اختلف المؤرخون في عدد أولاد الإمام
الكاظم عليهالسلام
وعدد
الصفحه ١٠٨ :
موسى عليهالسلام
عن أبيه الصادق عليهالسلام
من شيوخ أصحاب أبي عبد الله عليهالسلام
وخاصته وبطانته
الصفحه ١٢٠ : الله بن جعفر بمسائل عرفا من خلالها أنه ليس بصاحبهما.
وأخيراً استطاع أبو الحسن الكاظم عليهالسلام
الصفحه ٢٢٧ :
أتى قبره الأعمى الذي في علاجه
أساة الورى أضحت تحار وتذهل
الصفحه ٤١ : ، وقد عفوت عنكم ، ووهبت لكم جرم أهل البصرة ـ إلى أن قال ـ سرحنا إلى المدينة ، وكفى الله مؤنته
الصفحه ٣٣ : من الكفرة
يقال له أستاذسيس في بلاد خراسان ، فاستحوذ على أكثرها وادّعى النبوة ، وصحبه على ذلك نحو من
الصفحه ١٤٧ : عليهالسلام في حدود هامش الحرية المتاح له من وفاة المنصور سنة ( ١٥٨ ه ) ـ إلى إلقاء القبض عليه من قبل الرشيد
الصفحه ١٢٤ : ـ لأمرٍ رؤي في أصل مولدهما ، أو لأثرٍ وقع لأمير المؤمنين في أمرهما ؟ فقال : لا والله إلاّ بأثر واجب حمله
الصفحه ٣٥ :
كلامه على الخوارج.
ج ـ الزنادقة :
استفحلت حركة الزندقة في هذا العصر
وتعددت مقولات الزنادقة
الصفحه ٢٠٢ : القندي ، وعثمان بن عيسى الرواسي وغيرهم بسبب رغبات مادية كان لها الأثر في نفوسهم الضعيفة ، حيث تجمعت لديهم
الصفحه ٢١٨ :
وكيف لا والباب باب الرحمه
وفي فنائه نجاة الأُمّه
له من الخوارق
الصفحه ٢٢١ :
والعرش منحرف كذا كرسيها
والعالم العلوي في اعوال
لا غرو إن كسفت له
الصفحه ٥ : الأشدّ وضوحاً في تاريخ المسلمين ، لأن من شأن من يدعو إلى الباطل ويروّجه أن يخلطه بشيء من الحق ، ويلبسه
الصفحه ٤٦ : قالوا بإمامة أخيه عبد الله الأفطح ، وبعضهم قال بإمامة أخيه إسماعيل المتوفّى في حياة أبيه عليهالسلام