الصفحه ١٠٧ : عبد الله عليهالسلام
قدراً ، وأعظمهم محلاً ، وأبعدهم في الناس صيتاً ، ولم ير في زمانه أسخى منه ، ولا
الصفحه ١٤٤ : ء الأسخياء.
وكان له عليهالسلام
دور بارز في تحمّل الديون عن ذوي الفاقة ورعاية الفقراء والإنفاق والبذل لسدّ
الصفحه ٢٠٥ : مولى له مدنياً ينزل عند دار العباس بن محمد في مشرعة القصب ، ليتولى غسله وتكفينه ، ففعل ذلك. قال السندي
الصفحه ٣٦ : له عمرو بن محمد العمركي ، فقتل أيام الرشيد لأنه كان ينسب إلى الزندقة (٢)
، وقتل الرشيد أنس بن أبي شيخ
الصفحه ٦٢ :
إليه.
فجعل الناس يتفرسون في وجهه وهو ميت ، وأمر
يحيى ابن خالد أن ينادى عليه عند موته : هذا موسى
الصفحه ١٣٤ : يرَوا نظيراً له في الطاعة لله والاجتهاد في العبادة والتقوى ، فقد عبد ربه حتى بدت عليه سيماء المخلصين
الصفحه ٧٢ : أصحابه كانوا لا يسندون الحديث إليه بصريح اسمه حفظاً له وتقية من الظلم المسلط في ذلك العهد ، بل يكنون عنه
الصفحه ٧٧ :
افتخاره عليهالسلام على هارون ، حين
جاء قبر النبي صلىاللهعليهوآله
زائراً له وحوله قريش وسائر
الصفحه ٨٢ :
قصد إليه رجل من إخوانه مستجيراً به في بعض أحواله فلم يجره ، بعد أن يقدر عليه ، فقد قطع ولاية الله عز
الصفحه ٩٦ :
أبي الحسن عليهالسلام : حسبي الله ، وفيه وردة وهلال في أعلاه
» (١).
وعن الحسن بن علي بن مهران
الصفحه ٢١٥ :
أبي من الفضل كفضل من زار قبره والده ـ يعني رسول الله صلىاللهعليهوآله ـ قلت : فإني خفت
ولم يمكني أن
الصفحه ٢١٩ : المقابر من قريش
له جدث غدا بهجاً نضيرا
وقبر محمد في ظهر موسى
الصفحه ١٤٦ : : « تمسكوا
ببقايا المصائب » ، قال : فجعل
الله فيها البركة وزكت ، فبعت منها بعشرة آلاف (١).
وأولم أبو الحسن
الصفحه ١٩٠ : كل داء فيه ، وهو قوت الأنبياء وطعام الأبرار ، أبى الله أن يجعل قوت الأنبياء للأشقياء » (٢).
البيض
الصفحه ٧٨ :
والله ما أكريته
أشراً ولا بطراً ولا للصيد ولا للهو ، ولكنّي أكريته لهذا الطريق ـ يعني طريق مكة