الصفحه ١٠٤ : إليه وإكرامه له ، لكنه مات في حياة أبيه بالعريض (٣)
سنة ( ١٤٣ ه ) ، وقيل : سنة ( ١٣٣ ه ) ، وحمل على
الصفحه ١٨٤ : عليهالسلام
: « أما
والله لئن عزّ بالظلم في الدنيا ليذلنّ بالعدل في الآخرة
» (٥).
وقال عليهالسلام
للفضل بن
الصفحه ٨٨ : عبد الله عليهالسلام
، ثم لزم موسى بن جعفر عليهماالسلام
حتى مات في زمانه ، فغسله بيده وكفنه بيده
الصفحه ١٨٠ : أحزن والديه فقد
عقهما ».
« من كثر قلقه لم يعرف
بِشره ».
« إياك أن تمنع في
طاعة الله فتنفق مثليه في
الصفحه ٢٢٣ : في الدين مفروضاً ومسنونا
باب الحوائج عند الله والسبب ال
موصول
الصفحه ٢٠٧ : على الملك ، في الآخرة لا يوفّى حقه ؟! فأمر سليمان غلمانه بتجهيزه وكفنه بكفن فيه حبرة استعملت له بألفين
الصفحه ٥٠ :
أصبح إلاّ وهو في الطريق خوف العوائق » (٢).
وكان المهدي يقصد قتله عليهالسلام لكن مشيئة الله سبحانه
الصفحه ٩٢ : المصادر التي ترجمت له بأنه أسمر عميق حالك ، أي شديد السمرة ، وكان عليهالسلام
أزهر إلاّ في القيظ لحرارة
الصفحه ١٣٢ : بعد ذلك أين شاء.
فلما سمعت هذا القول نبل في عيني ، وعظم في قلبي.
وقلت له : جعلت فداك ، ممن المعصية
الصفحه ٢٥ : على أبواب المدينة ، وثبت لهم ثباتاً عجيباً ، وكان محمد فارساً شجاعاً ضخماً ، يشبهونه في قتاله بالحمزة
الصفحه ٥١ : طلبهم وحملهم ، وأسرف في سفك دمائهم ، فقتل أيام حكمه الحسين بن علي صاحب فخ وجماعة من أهله منهم : عبد الله
الصفحه ٧٣ : ء إلاّ انقضى عنك معه يوم من الرخاء حتى نفضي جميعاً إلى يوم ليس له انقضاء يخسر فيه المبطلون
الصفحه ١٢٣ : إذا لم يثبت لإسماعيل إمامة في حياة أبي عبد الله عليهالسلام
لاستحالة وجود إمامين في زمان واحد ، لم يجز
الصفحه ٢٠ : عند قدوم الرشيد إلى المدينة في الموسم فقابله الإمام الكاظم عليهالسلام
وجهاً لوجه قائلاً : « إن
الله
الصفحه ٣٢ : ،
يقال له يوسف البرم في أيام المهدي سنة ( ١٦٠ ه ) منكراً عليه أحواله وسيرته وما يتعاطاه من الخمر ومجالس