الصفحه ١٠٤ :
المؤتمن ، وولد بالعريض ، وكان من أشبه الناس برسول الله صلىاللهعليهوآله
، واُمه أم أخيه موسى الكاظم
الصفحه ٦٥ :
قال : « السلام عليك
يا رسول الله يا بن عمي. افتخاراً على من حوله ، لأنه كان في مقام استعراض ، لذلك
الصفحه ١٥٢ : علة عرج الله بنبيه صلىاللهعليهوآله
إلى السماء ، ومنها إلى سدرة المنتهى ، ومنها إلى حجب النور
الصفحه ٧٧ : القبائل ، فلما انتهى إلى القبر قال : « السلام عليك يا رسول الله يا بن عمي ، فدنا
موسى بن جعفر عليهالسلام
الصفحه ١٤٩ : ما رواه محمد بن أبي عمير ، قال : « دخلت على سيدي موسى بن جعفر عليهماالسلام
فقلت له : يا بن رسول الله
الصفحه ٧١ : ، فرمى إليَّ بطومار فقال : اقرأه ، فاذا فيه كلام ، قد علم الله عزوجل براءتي منه ، وفيه أن موسى بن جعفر
الصفحه ٢١٣ : بها إلى علي ابني ، وبني بعده ، فإن شاء وآنس منهم رشداً وأحب إقرارهم فذلك له ، وإن كرههم وأحب أن يخرجهم
الصفحه ١٧٧ : عليه رجل فقال له : جعلت فداك ، إن الله يقول : (
إِنَّمَا
جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ الله
الصفحه ٥٨ : عبيد الله البزاز النيسابوري عن
حميد بن قحطبة أنه قتل ستين علوياً بأمر هارون ، كان قد جعلهم في بيوت
الصفحه ١٦١ :
الخامس من ولد السابع فالله الله في أديانكم لا
يزيلنكم أحد عنها. يا بني ، انه لا بدّ لصاحب هذا
الصفحه ٢١٩ : الموضع بيتين بهما تمام قصيدتك ؟
فقال : بلى يا بن رسول الله ، فقال عليهالسلام
:
وقبر ببغداد لنفس
الصفحه ٢٢٣ :
كنزاً لعلم رسول الله مخزونا
موسى بن جعفر سر الله والعلم ال
مبين
الصفحه ٥٠ : بن قحطبة أن يقتله في السحر بغتة ، فرأى في تلك علياً عليهالسلام يشير إليه ويقرأ الآية فانتبه مذعوراً
الصفحه ٦٤ : : هذا موسى بن جعفر مات في الحبس ، فأمر هارون أن يدفن بحاله. فقال سليمان : موسى بن جعفر يدفن هكذا ! فإن
الصفحه ٢٢٧ : فيم اعتذارها
عن الآل لو أن المعاذير تقبل
بحيث رسول الله والطهر