الصفحه ١٥٧ : المعنى ما رواه محمد بن
أبي عمير ، قال : « سألت أبا الحسن موسى بن جعفر عليهماالسلام
عن معنى قول رسول الله
الصفحه ٦٦ : أبي ، عن آبائه ، عن رسول الله صلىاللهعليهوآله : أن الرحم اذا قطعت فوصلت فقطعت قطعها الله ، وانني
الصفحه ٥٣ : المشي إلى بيت الله الحرام ، إن كان مذهب موسى بن جعفر الخروج ، لا يذهب إليه ، ولا مذهب أحد من ولده ، ولا
الصفحه ١٧٤ : رسول الله صلىاللهعليهوآله
بينهم وبين الكتاب ، وذكر أنهما لن يفترقا حتَّى يردا عليه الحوض ، قال أمير
الصفحه ١٣٠ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله.
ثم قال أحمد : وهذا اسناد لو قرئ على
المجنون لأفاق » (٣).
لأنه
الصفحه ٩٢ :
تلك أمارة رسول الله صلىاللهعليهوآله وأمارة الإمام من
بعده » (١).
ولم يقم الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٦٥ : تعلمون فقولوا به ، وإن جاءكم ما لا تعلمون فها ،
وأهوى بيده إلى فيه (١).
فقلت : أصلحك الله ، أتى رسول الله
الصفحه ٤٩ : على رسول الله صلىاللهعليهوآله بخيل ولا ركاب ، فقال : هذا كثير
وأنظر فيه » (٣).
ولعل قرار سجن
الصفحه ٧٢ : ، وتقبل الباطل من أعدائنا علينا ، فقد علمت أنه قد كذب علينا منذ قبض رسول الله صلىاللهعليهوآله
بما علم
الصفحه ١٢٧ : عليهمالسلام هو نسخة ناطقة
بمكارم أخلاق جدهم رسول الله صلىاللهعليهوآله
، واختصار لشخصيته بجميع عناصرها
الصفحه ١٤٦ :
وخمسين ديناراً ، ثم
دخل عليهالسلام
الضيعة ودعا له ، وحدثه عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
أنه قال
الصفحه ١٠٧ : إماماً
بعهد من الإمام الذي سبقه ، فضلاً عن النصوص الجامعة الواردة عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٠٨ :
__________________
(١)
اُصول الكافي ١ : ٢٨٦ ـ باب ما نص الله ورسوله صلىاللهعليهوآله على الأئمّة عليهمالسلام
واحداً فواحداً
الصفحه ٨٦ : سبحانك ! فقال هارون : سحرها والله موسى بن جعفر بسحره عليّ بها » (١).
وهدى إلى مذهب أهل البيت
الصفحه ٤٢ : الله بن الحسن بيت فمات ، وسأل ابراهيم بن الحسن : أنت الديباج الأصفر ؟ قال : نعم. قال المنصور : أما