الصفحه ٨٧ : موضع ، وهي في السماء
، قال : والجنة لا ينفد طعامها وإن أكلوا منه ولا ينقص منه شيء ؟ قال : السراج في
الصفحه ١١٥ : ، ورجوع من قال بإمامة غيره إليه ، فقد روى النص ونقله ما لا يحصون كثرة من أصحاب الصادق عليهالسلام
، قال
الصفحه ١٢٣ : أبيه ، وأما
إذا كان المعلوم من حاله أنه يموت في حياته ولا يبقى بعده ، فليس يجب ما ادعوه ، بل لا معنى
الصفحه ١٤٢ : ء الحائط ، فذهبوا به إليه ، فقال للغلام : « أتجوع
؟ قال : لا يا سيدي ، قال : فتعرى ؟
قال : لا يا سيدي ، قال
الصفحه ١٥١ :
يقوم على أساس
التحدّث بلغة القرآن وأخذ العناوين الكبرى في العقيدة منه لا من غيره ، من هنا فهم
الصفحه ١٦٥ : تعلمون فقولوا به ، وإن جاءكم ما لا تعلمون فها ،
وأهوى بيده إلى فيه (١).
فقلت : أصلحك الله ، أتى رسول الله
الصفحه ١٨٣ : بعدها : « يا
هشام ، لا تُجمع هذه الخصال إلاّ لنبي أو وصي أو مؤمن امتحن الله قلبه للإيمان ، وأما سائر ذلك
الصفحه ١٤ : : كان أبو مسلم يقول بعرفات : اللهمّ إني تائب إليك مما لا أظنك تغفر لي ! فقيل له : أفيعظم على الله تعالى
الصفحه ٤٧ : المنصور يوماً لابنه المهدي : كم
عندك من دابة ؟ فقال : لا أدري. فقال : هذا هو التقصير ، فأنت لأمر الخلافة
الصفحه ٤٩ :
مرة على المهدي فرآه يرد المظالم ، ولعل ذلك في موسم الحج ، فقال : « ما بال مظلمتنا لا تُرد ؟
، فقال له
الصفحه ٥١ :
أبا خالد ، ان لهم إليّ عودة لا أتخلص منها
» (٢). وستكون تلك
العودة إلى أرض العراق في زمن الرشيد
الصفحه ٥٦ : بن الحسين عليهالسلام
، سجنه اللا رشيد ثم حوله إلى جعفر بن يحيى البرمكي ، فضرب عنقه وغسل رأسه وجعله
الصفحه ٦٢ : بن جعفر الذي تزعم الرافضة أنه لا يموت فانظروا إليه.
فنظر الناس إليه ميتاً ، ثم حمل فدفن في
مقابر
الصفحه ٧٠ : ؟ فقال هشام : نعم ، قال : فإن أمرك الذي بعده بالخروج بالسيف معه تفعل وتطيعه ؟ فقال هشام : لا يأمرني ، قال
الصفحه ٩٢ : ، فمكثت بذلك ثلاثاً أُطعم حتى أرتفق ثم لا أطعم شيئاً إلى الغد (٢).
حليته وصفته :
وُصف عليهالسلام
في