الصفحه ١٢٧ :
الفصل الخامس
مكارم أخلاقه عليهالسلام
إن كل واحد من أئمة الهدى من آل البيت
الصفحه ٢١٠ : الغمة ٢ : ٢٣٤ ، دلائل الإمامة : ١٤٨ ، التتمة في تواريخ الأئمة عليهمالسلام
: ١١١ ـ ١١٧.
(٦)
الفصول
الصفحه ١٦٧ : ، ففي حديثه عليهالسلام
ليونس بن عبد الرحمن قال : « يا يونس ، لا تكونن مبتدعاً ، من نظر برأيه هلك ، ومن
الصفحه ٢١ : ضربت عنقه. وسعى في عزل أخيه الرشيد من ولاية العهد ، وقيل : إن الخيزران علمت عزمه على قتل الرشيد
الصفحه ٣٩ : ، والجبال عشرة ، يخرج الرجل من كلّ عشرة أجزاءٍ جزءاً واحداً
» (٥).
ومثل هذه المواقف التي يضطر إليها
الصفحه ٩٧ : ، فإن مدة عمره عليهالسلام
على أصح الروايات خمس وخمسين سنة ، عشرون منها مع أبيه عليهماالسلام
، لشهادة
الصفحه ٩٩ : الاُناث والذكور منهم وأسمائهم ، فأقلّ ما قالوه أنهم ثلاثون : خمسة عشر ولداً وخمس عشرة اُنثى ، وذكروا أنهم
الصفحه ٨١ :
أ ـ تأكيد مبدأ الاخوّة :
حرص الإمام الكاظم عليهالسلام على تربية أصحابه
تربية دينية تعكس روح
الصفحه ١٨١ : مخافة الداء أن ينزل بهم ، كيف لا يحتمون من الذنوب مخافة النار إذا اشتعلت في أبدانهم ! » (١).
٣ ـ وصايا
الصفحه ١٣٦ : جعفر عليهماالسلام
في أربع عمر يمشي فيها إلى مكة بعياله وأهله ، واحدة منهن مشى فيها ستة وعشرين يوماً
الصفحه ١٨ :
وحين عاد الفضل بن يحيى من خراسان أنشده
مروان بن أبي حفصة :
ما الفضل إلاّ شهاب لا أفول له
الصفحه ١١ :
الفصل الأوّل
ملامح عصر الإمام الكاظم عليهالسلام
١٤٨
ـ ١٨٣ ه
لا يخفى ما للحياة
الصفحه ٢٦ : عيسى بن موسى وسيره في ثمانية عشر ألفاً من الجند ، وزحف إبراهيم حتى صار إلى قرية يقال لها باخمرى قاصداً
الصفحه ٤١ : قبض المنصور على أبيه واثني عشر من آل بيته ، فزجّهم مصفدين بالأغلال في سجن مظلم لا يُعرف فيه
الصفحه ٥٥ :
وحرص قارون اللا رشيد لعنه الله على
اختيار شعراء البلاط بما ينسجم مع توجهاته ، فقرب النواصب من