الصفحه ٨٣ :
وكان نتيجة جهود الإمام عليهالسلام في هذا المضمار أن
وجدنا في هذا الوقت رجالاً من أصحابه يقاسمون
الصفحه ١٠١ : عليهالسلام
، فلما سمع به عامل المأمون على شيراز توجه إليه وقاتله خارج البلد في مكان يقال له : خان زينان
الصفحه ١١٥ : إنسان » (٢).
إذن كان النص على أبي الحسن عليهالسلام خاصاً في أول صدوره
، ولم يصدر بين ليلة وضحاها ، بل
الصفحه ١٢٢ : ، ولا كان بمنزلة من يُستفتى في الأحكام ، وقد ادّعى الإمامة بعد أبيه فامتحن بمسائل صغار فلم يجب عنها
الصفحه ١٢٣ :
ومنهم من قال بإمامة إسماعيل بن جعفر
على اختلاف بينهم ، فمنهم من أنكر وفاة إسماعيل في حياة أبيه
الصفحه ١٢٥ : في صدر المجلس وجلست دونه ، ثم أمرتنا بأخذ الركاب له ؟ قال : هذا إمام الناس ، وحجة الله على خلقه
الصفحه ١٢٧ : الأخلاقية والروحية والإنسانية ، قال أبو عبد الله الصادق عليهالسلام
في وصف ولده أبي الحسن موسى عليهالسلام
الصفحه ١٢٩ : أهل البيت العلمية الكبرى ، فقد نشأ ودرج في حجره ، وأخذ عنه العلم ، وورث منه مصادر الإيمان والحق
الصفحه ١٣١ :
والروحي كله ، في
مواقع الحياة كلها ، وفي خطوط المسؤولية كلها.
وقال الذهبي : « الإمام ، القدوة
الصفحه ١٣٨ : ، ثم يتوضأ ويصلي حتى يصلي العصر ، ثم يذكر في القبلة حتى يصلي المغرب ، ثم يصلي ما بين المغرب والعتمة
الصفحه ١٥٩ :
جميع الخلائق يجب أن
يكون لهم ، وأن لهم حقوقاً جعلها الله لهم واجبة في أعناق من يدينون لهم بالولا
الصفحه ١٦٩ :
أصحابنا أبا الحسن عليهالسلام
عن الطاعون يقع في بلدة وأنا فيها ، أتحول عنها ؟ قال : نعم. قال : ففي القرية
الصفحه ١٧٩ :
في الوحل ، المطعمات في المحل
».
« المغبون من غبن من
عمره ساعة ».
« لا تحدثوا أنفسكم
بفقر ولا بطول
الصفحه ٢١٣ : الْوَصِيَّةِ اثْنَانِ ذَوَا عَدْلٍ مِنْكُمْ
) (١) ، وقد جعل فيها وصيه ابنه علياً الرضا عليهالسلام ، وأطلق يده
الصفحه ٢٢٥ :
في كل يوم يقاسي منهم حزناً
حتى قضى في سبيل الله محزونا