الصفحه ١٤٥ :
القلّة (١).
وروى المؤرخون بوادر كثيرة من مظاهر
سيرة الإمام عليهالسلام
في الكرم والسخاء ، وصوراً
الصفحه ١٧٠ : : هذا
حديث ضعيف ، وإسناده مطعون فيه ، والله تعالى قد مدح النجوم ، ولولا أن النجوم صحيحة ما مدحها الله
الصفحه ١٧١ : وجواريه ، وسعيه في قضاء حاجات المسلمين ، وطبه وحجامته وعلاجاته بعض الأمراض.
وذكرنا في الفصل الخامس سيرته
الصفحه ١٨٣ : للدنيا حباً إلاّ ازداد من الله بعداً ، وازداد الله عليه غضباً
».
وذكر في آخر الوصية خلق العقل ، ووزيره
الصفحه ٢٠٧ : كربلاء فيلي أمر أبيه ، فهو يمكّن صاحب هذا الأمر أن يأتي بغداد فيلي أمر أبيه ، ثم ينصرف وليس في حبس ولا
الصفحه ٢٠٩ : فكثير من
المؤرخين والمحدثين بحيث لا يمكن التوفر على إحصاء أقوالهم في هذه العجالة ، ولكن سنختار نماذج من
الصفحه ١١ : السياسية في أي عصر
من أهمية بالغة في معرفة مجمل أوضاعه الفكرية والاجتماعية والاقتصادية ، ذلك لأنّ السلطة
الصفحه ٣٣ : ، ثائر شجاع ، خرج في نسا
من أعمال خراسان سنة ( ١٨٤ ه ) ، في أيام الرشيد العباسي ، واستفحل أمره سنة ( ١٨٥
الصفحه ٣٤ :
الدماء والأموال ، فقد
خرج مهلهل الحروري بفارس (١)
، وظهر الخوارج الشراة في خراسان سنة ( ١٥١ ه
الصفحه ٥٠ : أبيه ، أنه لما حبس المهدي موسى بن جعفر رأى المهدي في النوم علي بن أبي طالب عليهالسلام
وهو يقول : « يا
الصفحه ٩٢ : بعد ولادته في
الأبواء طويلاً ، بل عاد إلى يثرب ، فأولم بهذه المناسبة وأطعم ضيوفه ثلاثة أيام ، عن منهال
الصفحه ١١٧ : بوصيته إليه ، وأشاع الخبر عند الشيعة إذ ذاك باعتقاد إمامته من بعده ، والاعتماد في حجتهم على إفراده بوصيته
الصفحه ١٣٢ :
في دهليزه قاعداً في
مكتبه ، وهو صغير السن ، فقلت : أين يضع الغريب إذا كان عندكم ، إذا أراد ذلك
الصفحه ١٤٧ : في مجال التعلّم والتعليم والتوعية ، بينما جعل الحاكم جهوده ضمن إطار دنيوي ضيق لا يتعدى الحفاظ على
الصفحه ١٦٧ :
الاستحسانات الذاتية أساساً للحكم الشرعي من غير حجة شرعية من كتاب أو سنة ، وهو عين الابتداع في الدين ، ولا يعني