الصفحه ٢٣٤ : الثالث : إسهامات علمية اُخرى ............................................... ١٧٤
١ ـ في تفسير القرآن
الصفحه ١٩ : تستأثر برأس
المال وتبدّده في حياة البذخ والترف بينما تعاني أكثرية الناس من تدهور أوضاعها الاقتصادية
الصفحه ٤٥ : لقتله والقضاء عليه ، ذكر أبو أيوب النحوي أن أبا جعفر المنصور دعاه في جوف الليل ، فلما أتاه رمى كتاباً
الصفحه ٥٢ : في يده ، وجلده خمسمائة سوط ، وأراده أن يطلقها فلم يفعل ، وكان قد غشى عليه من الضرب (١).
موقفه من
الصفحه ٨٦ : الإمام الصادق عليهالسلام ، وكان ولده الكاظم
عليهالسلام
طفلاً في الخامسة من عمره ، فسألوا الإمام الكاظم
الصفحه ٩٥ : ، وسقوه السم مراراً حتى مضى عليهالسلام قتيلاً في حبسهم ووثاقهم (١).
عن ربيع بن عبد الرحمن ، قال : « كان
الصفحه ١٠٨ : لا يختلف فيه اثنان (٢).
فيما يلي نعرض مختاراً من أهم النصوص
الواردة عن أبيه عليهالسلام
في النص
الصفحه ١١١ : عليهالسلام
وهو واقف على رأس أبي الحسن موسى عليهالسلام
وهو في المهد ، فجعل يساره طويلاً ، فجلست حتى فرغ
الصفحه ١١٤ : النحوي ، قال : بعث
إليّ أبو جعفر المنصور في جوف الليل فأتيته ، فدخلت عليه وهو جالس على كرسي ، وبين يديه
الصفحه ١٢٠ : ، بعد أن تساقط المدعين للإمامة واهتدى إليه أكثر من لم يقل بإمامته ، ورجعوا إليه في أمور دينهم.
حجتهم
الصفحه ١٥٣ : لي رأيتك عند عبد الرحمن بن يعقوب ؟ قال : إنه خالي. فقال له أبو الحسن عليهالسلام : إنه
يقول في الله
الصفحه ١٥٦ : لا يتصور فيه الظهور بعد الخفاء ، ولا العلم بعد الجهل. عن أيوب بن نوح : « أنه كتب إلى أبي الحسن
الصفحه ١٨٠ : أحزن والديه فقد
عقهما ».
« من كثر قلقه لم يعرف
بِشره ».
« إياك أن تمنع في
طاعة الله فتنفق مثليه في
الصفحه ١٨٧ : عليهالسلام
يقول : ليس
من دواء إلاّ وهو يهيج داء ، وليس شيء في البدن أنفع من إمساك اليد إلاّ عما يحتاج إليه
الصفحه ١٨٩ : في الشهر تحدر كل داء في الرأس وتخرجه من البدن. قال : فكان يكتحل
به ، فما اشتكى عينه حتى مات