الصفحه ١١٦ : الوصية أسهمت في الحفاظ
على حياة الإمام عليهالسلام
واخفات الأضواء عليه في أيام المنصور العباسي على الأقل
الصفحه ١١٨ :
كان الإمام الكاظم عليهالسلام في تباشير إمامته
لا يباشر النص حتى لأصحابه ، ففي رواية هشام بن سالم
الصفحه ١٣٣ : له : « ما يمنعك أن تلقى
ابني فتسأله عن جميع ما تريد ؟ فذهب إليه وهو قاعد
في الكتّاب وعلى شفتيه أثر
الصفحه ١٥٠ : معرفة الله في صفاته إلاّ من خلاله ، وأنه لا يعرف الله إلاّ هو ، فهو الذي أحاط بذاته ولم يحط بذاته أحد
الصفحه ١٥١ :
يقوم على أساس
التحدّث بلغة القرآن وأخذ العناوين الكبرى في العقيدة منه لا من غيره ، من هنا فهم
الصفحه ١٧٨ :
: « ليس
منا من لم يحاسب نفسه في كل يوم ، فإن عمل خيراً استزاد الله منه ، وحمد الله عليه ، وإن عمل شراً
الصفحه ١٨٤ : غياث ، قال : سمعت موسى بن
جعفر عليهماالسلام
عند قبر وهو يقول : « إن
شيئاً هذا آخره لحقيق أن يزهد في
الصفحه ١٩٧ : ، التفسير ، العلل ، كتاب في علم الباري ، الخطب.
٢٦ ـ
محمد بن علي بن النعمان ، المعروف بمؤمن الطاق ، له
الصفحه ٢٠٣ : وغلمانه : يوشك أن يفعل به هذا في الجانب الغربي ، فإذا عبر به فانزلوا مع غلمانكم ، فخذوه من أيديهم ، فإن
الصفحه ٢١٥ : عليهماالسلام في رجب :
زيارة الكاظمين في رجب
تنقذ يوم اللقاء من اللهب
تعدل
الصفحه ٢١٩ : زكية
تضمّنها الرحمن في الغرفات
وقبر بطوس يا لها من مصيبة
ألحّت
الصفحه ٢٢٦ :
وابكِ فيها كاظم الغيظ الذي
وهو للأعداء لو شاء محاها
الصفحه ٦ : وأهدافه ، ويعلم تأويله وتنزيله ، ولا يختلف في شيء منه ، حتىٰ
أنه صلىاللهعليهوآله جعل المتمسّك بالقرآن
الصفحه ١٣ : ( ١٨٢ ه ) ، وما تخلل تلك البعوث من تقدم في بلاد الروم ، إذ تمكّن الجيش من فتح سمالو والوصول إلى خليج
الصفحه ٣٩ : المسلمين ، فحين أراد المنصور أن يزيد في المسجد الحرام ، وقد شكا الناس ضيقه ، فكتب إلى زياد بن عبيدالله