الصفحه ١٨ : بالمال
العام على رأس الهرم في السلطة وحسب ، بل تمتد إلى قاعدة عريضة من ولاة الدولة وعمالها وقادتها ، ففي
الصفحه ١٣ : طلب ملك الروم في أكثر من مرة الصلح على أن يدفع الجزية (١).
ونشهد أيضاً غزو الهند سنة ( ١٦٠ ه )
وما
الصفحه ١٤ :
) يستطيع أن يعزل من يشاء من العمال والولاة ويولي غيرهم ، دون أن يترتب عليه انفصال الوالي وتغلبه على ولايته
الصفحه ٣٧ :
من مدينة جده المصطفى صلىاللهعليهوآله
إلى بغداد مرةً في زمان المهدي العباسي ، واُخرى في زمان هارون
الصفحه ١٤٣ : مرّ برجل من أهل
السواد دميم المنظر ، فسلّم عليه ، ونزل عنده ، وحادثه طويلاً ، ثم عرض عليه نفسه في
الصفحه ٢٢ : بالقتل عدة مرات ، وذلك لما تناهى إلى سمعه من أن يحيى يمنّي نفسه بالوزارة وهارون بالخلافة (١).
وفي سنة
الصفحه ٧٢ :
كان الإمام الكاظم عليهالسلام يدرك حراجة الموقف
الذي مر به وهو في تباشير إمامته ، فكان من جانب ملزماً
الصفحه ١٨٢ : منها رزقه ، ومن طلب الدنيا طلبته الآخرة ، فيأتيه الموت فيفسد عليه دنياه وآخرته.
يا هشام ، إن كل الناس
الصفحه ٢١٢ : أكثر من أربع سنين ، إذ اعتقل عليهالسلام
سنة ( ١٧٩ ه ) ، وعلى رواية سنة ( ١٨٦ ه ) ، يكون قد لبث أكثر
الصفحه ٢٠ :
المجتمع وسلوك
أفراده ، وقد حفّزت تلك الأوضاع قطاعات واسعة من الناس على الثورة في عدة أجزاء من جسم
الصفحه ٣٥ : الحكام في هذا المصطلح فيطلقونه على كل شاك أو ضال أو ملحد ، وعلى من يبطن الكفر ويظهر الايمان أو لا يتمسك
الصفحه ٣٦ : ( ١٨٧ ه ) على الزندقة ، وقال المترجمون له : كان من البلغاء الفضلاء ، ويبدو أنه قتله لكونه كاتب البرامكة
الصفحه ١٣٥ : صلىاللهعليهوآله
فسجد ليلة من العشاء إلى الفجر سجدة واحدة ، سمع يقول فيها عليهالسلام
: « عظم
الذنب من عبدك
الصفحه ١٥٥ : ، وقتل الحسين بن علي عليهماالسلام
والفضلاء من ولده ، وكيف يعين على ما لم يرد وقد أعدّ جهنم لمخالفيه
الصفحه ٥ : ، وعلى آله الهداة الأطهار الميامين ، وبعد..
تُعدّ ظاهرة
الاشتباه بالباطل من الظواهر الفكرية والثقافية