الصفحه ٦٢ : ما بين حمالين أربعة
تشال جهراً وكل الناس قد شهدوا
نادوا عليه نداء تقشعر له
الصفحه ٩٥ :
الكاظم لكظمه الغيظ
، وسعة حلمه ، وكثرة تجاوزه ، واحسانه إلى من يسيء إليه ، وكان هذا دأبه دائماً
الصفحه ٩ : عليهالسلام لم يشترك في
الميادين السياسية ولم ينضم إلى الثوار من الطالبيين ، فقد عمل العباسيون على عزله
الصفحه ٢٣٣ : ................................................................... ١٦٤
١ ـ موقفه عليه
السلام من القياس ................................................. ١٦٤
أمثلة
الصفحه ١٠٠ : أيام المأمون من قبل محمد بن محمد بن زيد بن علي الذي بايعه أبو السرايا بالكوفة ، ومضى إليها ففتحها وأقام
الصفحه ٩٧ : ، فإن مدة عمره عليهالسلام
على أصح الروايات خمس وخمسين سنة ، عشرون منها مع أبيه عليهماالسلام
، لشهادة
الصفحه ٢١١ : هارون
إلى بغداد مقيداً ، فلم يخرج من حبسه إلاّ مقيداً ميتاً مسموماً » (٣).
واكتفى بعضهم بعبارة : قيل
الصفحه ١٦٢ : عليها الإمامة وعن أهم قواعدها ، كما ردّ على المزيد من الشبهات المثارة حولها ، نقتصر هنا على ذكر بعض ما
الصفحه ٤٠ : يحتمل المنصور ما يراه من امتداد
مجد الإمام جعفر الصادق عليهالسلام
بين أوساط الناس ، ( فلم يهدأ خاطره
الصفحه ٦٠ : ، فاستشار عيسى بعض خاصته فأشاروا عليه بالتوقف عن ذلك والاستعفاء منه ، فكتب عيسى إلى هارون : قد طال أمر موسى
الصفحه ٢١٤ : بأسمائهم ، وأولادي الأصاغر وأمهات أولادي ، من أقام منهن في منزلها أو في حجابها فلها ما كان يجري عليها في
الصفحه ٧٥ : عليهمالسلام
، وانتسابهم إلى جدهم المصطفى صلىاللهعليهوآله
، وفضلهم على بني العباس. ومنها ما رواه هاني بن
الصفحه ٨٤ :
إلى الدراعة كما هي
، فسكن غضبه وأمر أن يُضرب الساعي (١).
وكتب علي بن يقطين إلى موسى بن جعفر
الصفحه ٤٩ :
مرة على المهدي فرآه يرد المظالم ، ولعل ذلك في موسم الحج ، فقال : « ما بال مظلمتنا لا تُرد ؟
، فقال له
الصفحه ٨٣ : (٣).
وحذر الإمام عليهالسلام علي بن يقطين أكثر
من مرة ، لكونه متهماً بالولاء للإمام عليهالسلام
ومعرضاً