الصفحه ٧٦ : ارتكاب المعاصي ، أضف الى ذلك : أن ثمة بعض الشواهد والدلائل التي تقيد مشروعية هذه المناسبات والاحتفالات
الصفحه ٧٨ : عاشوراء ، والأفراح في يوم الغدير ، ويوم المولد ، وأشباهه. أضف الى ذلك .. أنهم كما يقيمون الافراح في مثل
الصفحه ٨١ : احتاجوا إليها إطلاقا.
١٠ ـ هذا كله .. عدا عما تقدم ، من أن
المانع هو الذي يحتاج إلى الدليل ، وأمَّا
الصفحه ٨٣ : الجودي ، ونحو ذلك. ١
ويا ليتهم اكتفوا بذلك ، بل لقد تعدَّو
ذلك إلى الإفتاء بحرمة لعن يزيد ، وعدم جواز
الصفحه ٨٦ :
التزلُّف الوقح
وأضاف ابن تيمية إلى عبارته آنفة الذكر
قوله : « .. وقد وضعت في ذلك أحاديث
الصفحه ٩٦ :
الممارسة
لها ..
وقد أشار عليه السّلام إلى أن انتصار
الإنسان في رحلته الجهادية التربوية تلك في
الصفحه ١٠٤ :
الأكرم صلَّى الله عليه وآله وسلم ، والهزء به حيث يستبعدون ٱسم أبي طالب عن شِعبه المعروف على مدى التاريخ
الصفحه ١١١ : الدلائل والشواهد التي من شأنها أن تساهم الى حد كبير في تكوين الانطباع المشروع والواعي عن حقيقة : ان الشرع
الصفحه ١١٥ : حتى قتل ، ولأن أباه ابن عمة النبي ... إلى أن قال : ودامت السنَّة على هذا الشعار القبيح مدة سنين
الصفحه ٢٤ :
القيام
وقد ذكروا : أنهم كانوا حينما يقرؤون
المولد ، فإذا وصلوا إلى ذكر ولادته
الصفحه ٢٦ :
وعلى كل حال ، فإننا نَكِلُ أَمر هذه
المنسوبات ، وأمر الكتاب ومؤلفه الحقيقي إلى الله ، فهو
الصفحه ٢٩ : ما يجدي في إثبات ما يريدون إثباته ، ولا يصلح للاستدلال به ، ونحن نشير إلى طائفة من أدلتهم تلك ، مع
الصفحه ٣٠ : (ص) بزمن طويل ، أي بعدما هاجر النبي (ص) الى المدينة ، بعد أن حاولت خديجة شراءها من أبي لهب لتعتقها ، بسبب
الصفحه ٣٣ : نردُّ فيه على أدلة المانعين ... ولذا فلا حاجة الى تكرار الكلام هنا ...
__________________
١
ـ راجع
الصفحه ٣٧ : بمناسبة ميلاده صلَّى الله عليه وآله وسلم مطلوب ومراد. ٤
ولكننا نقول : إن الآية تدل على لزوم
الفرح برحمة