الصفحه ٣٦ : كانت الرّجّالة لتشدُّ عليه فيشدُّ عليها بسيفه ، فتنكشف عن يمينه وشماله
انكشاف المِعزى إذا شدَّ فيها
الصفحه ٤٦ : ومقاومة
الظلم في المجتمع ، وتدفع الفرد نحو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وهذا الشكل
من العبادة ينطبق
الصفحه ٨٠ : الأعظم صلىاللهعليهوآله في حقهم ، وألزم حضار مؤتمره بإذاعة
ذلك على المسلمين.
وفيما يلي نص حديثه فيما
الصفحه ٨٨ :
ظالمين ، فقام
الحسين عليهالسلام مقامهم في
اثبات مراميهم ، وفدى بكل غال ورخيص لديه باذلاً في سبيل
الصفحه ٩١ : درسا في التضحية والفداء من خلال التضحية بأعز الناس لديه ومن خلال
اثبات مظلوميته وأحقيّته ، وأدخل
الصفحه ٩٩ :
هذه المعاني كلّها
في قيام الإمام الحسين بن علي ، بل كان الإسلام كلّه في ثورته ، وكان الحقُّ كلّه
الصفحه ١١٦ : ، كان الشعراء يرتادونه وبهم طمع في إصغائه أكبر من طمعهم
في عطائه » (١).
فيما تقدم استعرضنا الأساليب
الصفحه ١٥٥ : تتمثل
بالقوة المعنوية العالية ، فقد أثبتت كل الحروب في جميع أدوار التاريخ أنّ التسليح
والتنظيم الجيّدين
الصفحه ١٦٠ :
وقصته الكاملة مدونة
في كتب المقاتل ، ونحن قد اقتصرنا على موضع الحاجة وخاصة فيما يتعلق بالجانب
الصفحه ٣٠ : أميّة اللعنة ، وتمطر السماء دما
ورمادا ، ويبكي عليك كلّ شيء حتى الوحوش والحيتان في البحار
» (٢).
لهذا
الصفحه ٥٣ : ذاته. وفي كربلاء شوهد بذل النفس في سبيل
الدين ، والفداء في سبيل الإمام الحسين عليهالسلام
، والموت عطشا
الصفحه ٥٤ : العيش بعدك.
وقام إليه مسلم بن عوسجة فقال : انخلّي
عنك ولمّا نعذر إلى اللّه سبحانه في أداء حقّك؟ أما
الصفحه ٦٣ :
وخاطب أصحابه في أحد المنازل على طريق
العراق ليلفت أنظارهم الى خطورة الموقف وصعوبة ما هم مقبلين
الصفحه ٦٦ : « مجازفة لا أثر فيها لحسن السياسة ، وقد كان المتعين على الحسين ـ
حسب ما يراه الغزالي ـ أن يبايع ليزيد
الصفحه ٧٥ :
الأمة على واقعها
السيء ، وحملها على تحسينه عن طريق إثبات شخصيتها الإسلامية في وجه الحاكم المنحرف