الصفحه ١٧٧ : تسابق
جند الإمام على التضحية بالنفوس ، تقدم شباب أهل البيت ، ليأخذوا مكانهم في الصف
الأول عند شروع
الصفحه ٣٤ : الصلاة هي واحة الحرية في صحراء
الاستبداد ، فمن خلال نافذتها الواسعة يدخل الإنسان عالما ليس فيه حدود
الصفحه ٣٨ :
السلام وأبلغه ما
لقيت من ألم الجراح ، فاني أردت ثوابك في نصر ذرية نبيك ، ثم قضى نحبه رضوان اللّه
الصفحه ٤١ : اني اُحب ان أُتم صلاتي في الجنة. فاستشهد رضى الله عنه. ولما قُتل
حبيب قال الحسين عليهالسلام
بحقّه
الصفحه ٤٣ : ، والحيلولة
دون تأجيجه لمعنويات جنده وجذب الآخرين إلى صفه. وكما تمكنوا من قبل من اغتيال
أبيه وهو في محراب
الصفحه ٤٥ :
ويخذُلُ
فيه الصديقُ ، ويشمتُ فيه العدوّ ، أنزلته بك وشكوته إليك رغبةً منِّي إليك عمّن
سواك
الصفحه ٦٧ : صلىاللهعليهوآله ، يعمل في عباد اللّه بالإثم والعدوان ، فلم
يغيّر عليه بفعل ولا قول ، كان حقا على اللّه أن يدخله
الصفحه ١٤٣ :
في سويداء قلبه ، لأن
العيون لدى الشدائد شاخصة إلى قائدها ، فإن بدا عليه لائحة حزن عمّ الغم وضعفت
الصفحه ١٥٠ : أصبح خيارا لا مفرّ منه ، بعد
أن تلاشت آماله في السَّلام المشرِّف ، وواجه الحقيقة المرّة من حيث كونه
الصفحه ١٥٩ :
الشامل الذي شنّه
جيش الكوفة على مخيم الحسين في بداية المعركة.
ابتدأت المبارزة الفردية بتوجه الحر
الصفحه ١٦٣ :
على خده الأيمن ،
بعدها أصدر شمر أمرا يطلب فيه الإجهاز الجماعي على الإمام عليهالسلام قائلاً
الصفحه ١٦٥ :
للنساء والأطفال
حصانة في الحروب ، ولكن في كربلاء ، اُحرقت الخيام بأمر شمر بن ذي الجوشن على
النسا
الصفحه ١٦٧ : منها في صراعنا ضد القوى الغاشمة والمتجبرة ، حيث نخرج بنتيجة حاسمة هي :
أن الدم سوف ينتصر على السيف
الصفحه ١٧٠ :
ربّه ـ في التكفير
عن خطئه ، تاركا أمر المسلمين للمسلمين ، بل إنه أمعن في تحويل الإسلام إلى ملك
الصفحه ٢٢ :
يأخذ طريقه إلى قلبه
، بل ازداد اصرارا على المضي في طريق ذات الشوكة حتى نهاية الشوط ، إذ وقف صامدا