الصفحه ١٣١ : عليهالسلام إلى العراق بصورة مباشرة ـ وهو مقصده
الرئيسي ـ وذهابه إلى مكة في موسم الحج ، يعطينا قناعة راسخة
الصفحه ١٧١ : مغامر يتستر خلف سواتر
الدين من أجل تأمين البقاء في السلطة ، لذلك اندفعوا إلى آخر الشوط مع قيادتهم
الحقة
الصفحه ١٧٨ : من حدود ، وإنما أراد التعبير عن
استهانته بالموت في سبيل قضيته العادلة وحبه لقائده وهيامه للشهادة
الصفحه ٧ :
المقدَّمة
إن ثورة الحسين عليهالسلام ليست مجرّد حادثة تاريخية وقعت في
تاريخ المسلمين ثم انتهت
الصفحه ٥٥ :
ورمت زينب عليهاالسلام
بنفسها في الخيمة المشتعلة بالنار لإنقاذ الإمام زين العابدين منها ، وحينما
الصفحه ٦٨ :
من البداية على أن
يمضي في نهضته وإن بقي وحده ؛ لأنه إن كان يوجد في عهد معاوية مايتطلّب السكوت
عليه
الصفحه ٧٢ :
من تحقيق هذا الهدف ، وكان فشله في تحقيق هذا الهدف بسبب خذلان أهل الكوفة له ، ونتيجة
لخذلان شيعته له
الصفحه ٧٤ : هذا الزعم ، ويثبت أن حياتهم
كانت سلسلة من التضحيات في سبيل الصالح العام ، وأنهم إنما غُلبوا أمام
الصفحه ٨٥ : والتشريعي للمؤسسة السياسية الإسلامية ، لذا قد يغدو التضحية
بالوحدة السياسية للمسلمين واجبا في سبيل حفظ
الصفحه ٨٧ : واستشهد في سبيلها. وتتلخص في ما يلي :
١ ـ إحياء الإسلام.
٢ ـ توعية المسلمين وكشف ماهيّة
الأمويين
الصفحه ٩٧ :
التصلُّب في مواقفهم
بعد أن كانوا طيلة عهد معاوية أميل إلى المهادنة والتسامح ، كما أحدثت تصفية
الصفحه ١٠٠ : الكثير من الشبهات العالقة في عقول الناس ، وبالمقابل
استغلته قوى الشر من أجل نشر مبادئها الهدّامة وتحقيق
الصفحه ١٣٣ : المفيد قدسسره « أنّ الوليد ـ والي المدينة ـ أنفذ
إلى الحسين عليهالسلام في الليل
فاستدعاه ، فعرف الحسين
الصفحه ١٥٨ : وأطفاله من أن يُعتدى عليهن ، أو يقعن رهينةً بيد عدوه.
ومع النقص الشديد في عددهم قاتل جند
الحسين ببسالة
الصفحه ١٦٩ : يومٍ لنا من هؤلاء ، ألا وإنّي قد أذنتُ لكم فانطلقوا جميعا في
حلٍّ ليس عليكم منّي ذِمامٌ ، هذا الليلُ قد