الصفحه ١٣٢ :
تحسب له ألفَ حساب ـ قد رفض البيعة وغادر المدينة ، ثارت ثائرتها ووضعت قواتها في
المدينة ومكة والكوفة في
الصفحه ١٥٢ : ابن الزهراء بشرب الماء وقد هتكت حُرمة حَرمه!.
٤ ـ حفر خندقا حول المخيم ، وملأه حطبا
، وأضرم فيه نارا
الصفحه ١٨ : ، لن تشذّ عن رسول اللّه صلىاللهعليهوآله لُحمتُه ، وهي مجموعة
له في حَظيرة القُدس ، تقرّ بهم عينُه
الصفحه ٥٠ : التأثير في نفوس الأعداء ، ولكنّ
المطامع قد سدّت منافذ السمع لديهم.
ولما لمح الإمام ابنه علي الأكبر
الصفحه ٦٤ : ء :
الوفاء معناه التمسك بالعهد والثبات على
الميثاق والعمل بالواجب الانساني والاسلامي في ازاء شخص آخر جدير
الصفحه ٦٥ :
وأشار الحسين عليهالسلام في خطبه وكلماته على طول الطريق الى
غدر وخذلان وغرور ونكث أهل الكوفة
الصفحه ١٠٢ : أقبل من
مكة ، ولكن اذا أراد الإمام عليهالسلام
النزول في مكان اعتزله ناحية ، فلما كان في بعض الايام نزل
الصفحه ١١٤ :
وإن تكن الأبدان للموت أُنشئت
فقتل امرى ءٍ بالسيف في اللّه أفضلُ
الصفحه ١٢٢ : المنابر حتى وصل الأمر بمعاوية أنه قتل أُناسا لم يطيعوه في لعنه واتهامه لعلي
عليهالسلام ، ولم يكتفِ
بذلك
الصفحه ١٢٥ : كبير ، فضح فيه
أسلوب التضليل ووضع النقاط على الحروف ، فدحض أباطيلهم وأظهر بلسان الحال والمقال
زيفهم
الصفحه ١٦٦ : زينب عليهاالسلام
الأبية ، فوجّهت إلى يزيد سؤالاً استنكاريا ، قالت له فيه : « أمن العدل يا ابن
الطلقا
الصفحه ٤٧ :
الحق والعدل » (١).
قرآن
ناطق
كان تعلّق الحسين عليهالسلام بالقرآن شديدا ، يتلوه في حلّه
الصفحه ٥١ : ابن أسعد رحمك اللّه ، إنهم قد استوجبوا العذاب حيث ردّوا عليك ما دعوتهم
إليه من الحق » (٣).
مما تقدم
الصفحه ٦٩ : تبنّاه أعداء
الحسين عليهالسلام ، ولعلهم
انطلقوا في هذا التفسير من العداء التاريخي المستحكم بين القبيلتين
الصفحه ١٠٥ :
وقد استمر الحسين عليهالسلام في اتصالاته وإلقاء خطبه المتتابعة على
الجمع المعادي ، وكان يطمح بأن