الصفحه ١٥ : ، فلحقه
يحيى وعبداللّه بن جعفر بعد نفوذ ابنيه ، ودفعا إليه الكتاب ، وجهدا به في الرجوع
، فقال : إني رأيت
الصفحه ٧٨ : ، ويذكره بالعهد والميثاق الذي سبق منه ، وكتب فيه : « أمّا بعد ، فقد انتهت
إليَّ منك أمور ، لم أكن أظنّك بها
الصفحه ١٦٤ :
الفردي الذي يقضي
بأن يبرز رجل واحد مقابل رجل واحد ويتبارزان في الميدان ، ففي كربلاء حصل هجوم
جماعي
الصفحه ٢١ :
وبني عبد المطلب ، فلم
يكن في ذلك اليوم ـ لا في شرق الأرض ولا في غربها ـ قوم أشدّ غما من أهل بيت
الصفحه ٨٢ : ، وشعروا بأن كابوسا خانقا قد زال عن
صدورهم حتى قال يزيد ابن مسعود مبشرا بموته « إن معاوية مات فأهون به
الصفحه ١١٣ : زهير بن القين على هذه الخطبة ، قال للحسين عليهالسلام
: « قد سمعنا ـ هداك اللّه يا ابن رسول اللّه
الصفحه ١٩ :
ولد
خير ما جزى ولدا عن والده (١).
والأغرب من كل ذلك أنه كان يعلم مكان
مصرعه ومصرع أصحابه ، في
الصفحه ١٦٨ : العددي الساحق ، فلم يتعجلوا النصر ، وما
أبعده عن قوم يقاتلون في مثل ظروفهم ، وبمثل عددهم ، إنما كانوا
الصفحه ٦١ : ثقافة عاشوراء. قال الحسين عليهالسلام : « موت في عز خيرٌ من حياة في ذل
» (٢). وقال عليهالسلام لما عرضوا
الصفحه ١٤٠ : أهل الكوفة لا أعرف
أسماءهم ، فغضب ابن زياد وقال : واللّه لا تفارقني حتى تخبرني بأسماء هؤلاء القوم
، أو
الصفحه ٥ : والقيم الإسلامية في زمان الإمام الحسين عليهالسلام دون أن تكون هناك علاقة وثيقة بين حجم
تلك المؤامرة على
الصفحه ٤٤ :
وهذا صحابي آخر هو عمرو بن قرظة
الأنصاري قد بالغ في نصرة الحسين عليهالسلام
وكان لا يأتي إلى قائده
الصفحه ٣١ :
على رأس الحسين عليهالسلام لكي يصيب منزلةً عند ابن زياد ، فجأة
تخلّى عن القتال ، وترك الجيش عندما
الصفحه ٦٢ :
٥
ـ الصبر :
ويعني الثبات والصمود والمقاومة ، ومجابهة
العوامل التي تعيق الإنسان عن بذل مساعيه في
الصفحه ١٣٤ :
إفشال خطّة الاغتيال
لأجل صيانة حرمة الحرم الإلهي ، ولكي لا يراق دمه في مكّة ، فاستبدل الحجّ