الصفحه ١١٩ : ـ رسوله وابن عمه مسلم بن عقيل رضى الله عنه ومن
ناصره وبايعه في الكوفة ، لمّا بلغ خبر مقتل هانئ بن عروة خرج
الصفحه ١٤٥ : ابن رسول اللّه طريقا لا يدخلك
الكوفة ولا يوصلك إلى المدينة ، لأعتذر أنا إلى ابن زياد بأنّك خالفتني في
الصفحه ١٣٥ :
درست القيادة الأموية في الشام الموقف
من جميع جوانبه ، فقد عقد يزيد ابن معاوية مجلسا استشاريا بحضور
الصفحه ١٤٦ : الثاني من المحرم.
ولم يكتف ابن زياد بالقوة الضاربة
المؤلفة من ألف فارس التي أرسلها في طليعة قواته مع
الصفحه ١٤٨ : وقادة الجيش المعادي له.
يروي الطبري أنّ أحد الحضور في كربلاء
قد أقرّ باتّباع الحسين عليهالسلام
للمنطق
الصفحه ٩٠ :
لمّا رأى ابن زياد في قصر الإمارة أخذ يضرب بالقضيب ثنايا أبي عبداللّه الحسين عليهالسلام قال له : « ارفع
الصفحه ١١٨ : عليهماالسلام وابن الزبير بصورة خاصة.
وكان مروان بن الحكم من زعماء الأمويين
في المدينة ورجل الظل في إمارة
الصفحه ١٢١ : بأنّه معروف بالصدق
وما كان كذّابا! والأغرب من ذلك أنّ علي ابن قرظة كان في جبهة عمر بن سعد ، وقد
استشهد
الصفحه ١٤٩ :
يذكر أبو مخنف في مقتله : بان الحسين عليهالسلام كان يجلس مع ابن سعد ليلاً ويتحدثان
طويلاً حتى يمضي
الصفحه ٢٣ :
قال
رسول اللّه صلىاللهعليهوآله : كأني أنظر إلى كلب
أبقع يلغ في دماء أهل بيتي ، وكان شمر
أبرصا
الصفحه ١٤٧ :
بكثرة كلامك » (١). علما بأنّ ابن القين ـ حسب رواية
الطبري : « قد خرج على فرس له ذنوب ، شاكٍ في
الصفحه ١١٧ :
المذبحة في كربلاء ،
فهو شاهد عيان ، قال : « صحبت الحسين من المدينة إلى مكة ، ومن مكة إلى العراق
الصفحه ١٧٤ : واللّه يا ابن رسول اللّه ، لا نخذلك أبدا حتى يعلم اللّه أنا قد حفظنا فيك
وفيه رسول اللّه محمد
الصفحه ٥٦ : بيته ، اذ نقرأ عن الاندفاع والحماس المنقطعي النظير الذي جسدوه في
سوح الوغى ، والتسابق على بذل الأرواح
الصفحه ١١٠ :
الحج الذي هو بمثابة
مؤتمر إسلامي جماهيري سنوي ، يؤدي فيه المسلمون فريضة الحج ، ويتداولون فيه شؤون