الصفحه ٤٩ :
يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً
، (١) ) وأثنى على وفاته ، وترحّم عليه.
وردّد نفس هذه الآية عندما
الصفحه ٥٢ :
ثالثا : البعد الأخلاقي
سلوك سيد الشهداء عليهالسلام وسيرته الأخلاقية تعكس سمو نفسه
وتربيته في
الصفحه ٥٤ : والأطفال فلم يشرب منه ، وقال (٢) :
يا نفس من بعد الحسين هوني
وبعده لا كنت أن تكوني
الصفحه ٦٨ : والاعتراف
له بالخلافة فقال عليهالسلام
: « يزيد رجل
فاسق ، شارب الخمر ، قاتل النفس المحرّمة ، معلن بالفسق
الصفحه ٦٩ : ، ذلك العداء
الذي عبّرت عنه جويرية بنت أبي جهل التي كشفت عن الوضع النفسي لبطون قريش ، فعندما
صعد بلال
الصفحه ٧١ : ، ثم تحوّل إلى جانب
الحسين عليهالسلام ليستشهد معه
، لأنّه كان يخيّر نفسه بين الجنة والنار ، فاختار
الصفحه ٨١ : يخرج عليه لا هو ولا أحد من أهل بيته مادام حيا ، وفي
نفس الوقت
الصفحه ٨٥ : على الاسلام
نفسه (١).
ويرى إمام الأزهر السابق محمد عبده أنّه
: « إذا وجد في الدنيا حكومة عادلة تقيم
الصفحه ٩٤ :
ولو أنّي اُواسيه بنفسي
لنلت كرامة يوم التلاقِ
مع ابن المصطفى نفسي فداه
الصفحه ١٠٣ : تحملني على هذه الخطّة ، فإنّ نفسي لم تسمح بعد بالموت ، ولكن
فرسي هذه الملحقة واللّه ما طلبت عليها شيئا
الصفحه ١١٢ : : « من كان باذلاً فينا مهجته ، وموطّنا على لقاء اللّه نفسه ، فليرحل معنا
فانني راحل مصبحا إن شاء اللّه
الصفحه ١١٦ :
الشعر كوسيلة
إعلامية عبّر من خلاله عن مكنون نفسه وشكواه من أهل زمانه ، وكشف بواسطته عن عزمه
على
الصفحه ١١٩ : مسلم عليهالسلام
سوى عشرة أنفس.
وهكذا كان أثر الدعاية وأساليب الحرب
النفسية التي استخدمها اليزيديون
الصفحه ١٢٩ : :
١
ـ الموقف العام
وجد الحسين عليهالسلام نفسه بعد وفاة معاوية وتسلم يزيد ابنه
مقاليد السلطة الإسلامية أمام
الصفحه ١٤٩ : لمريب ، ولو قيل لي من أشجع أهل الكوفة
لما عدوتك ، فما هذا الذي أرى منك؟ فقال : واللّه إنّي أُخيِّر نفسي