الصفحه ٧ : ء والكُتاب من مختلف الطوائف ، واحتلت مكان الصدارة في الأحداث التي غيرت
مجرى التاريخ ، وستبقى بمُثلها وقيمها
الصفحه ١٤٠ :
معه وانتزاع
الاعتراف منه. وقال له : وممن الكتاب وإلى من؟ قال : من الحسين عليهالسلام إلى جماعة من
الصفحه ١٩ :
ولد
خير ما جزى ولدا عن والده (١).
والأغرب من كل ذلك أنه كان يعلم مكان
مصرعه ومصرع أصحابه ، في
الصفحه ٧٥ : من تفاعلات في الأمة. ومن ناحية ثالثة إيقاظ ضمير الأمة وهزّ
مشاعرها وأحاسيسها وتحريك وجدانها ، من أجل
الصفحه ٦٥ : بالغيرة والشجاعة والتضحية ، والصبر عند الشدائد ، والثبات
على طريق الحق.
__________________
(١) الكافي
الصفحه ١٥٥ : والعدّة العددية غير كافية لنيل النصر والصمود في وجه العدو ما
لم يتحلَّ المقاتلون بالمعنويّات العالية
الصفحه ٢٧ : ، المجلس الثالث عشر.
الصفحه ١٨١ : .................................................... ١٣٩
الأسلوب الثالث : الاستطلاع................................................. ١٤٠
٣ ـ تمحيص
الصفحه ١٣٩ : ، وذلك لأن حامل الكتاب في
بعض الاحيان يقع في فخ مخابراتي ويُكتشف أمره ويتعرض بالتالي إلى العقوبة القاسية
الصفحه ١٠٦ :
إلى كتاب اللّه وسنّة نبيّه صلىاللهعليهوآله ، فإن السنّة قد
أميتت ، وإنّ البدعة قد أحييت ، وإن
الصفحه ١٤٥ : الطريق
، فتياسر الحسين عليهالسلام
حتى وصل إلى عذيب الهجانات قال : فورد كتاب عبيداللّه بن زياد إلى الحرّ
الصفحه ١٤ : حين تنظرُ في كتابي ، فإنّي مشفق عليك من الوجه الذي توجّهت له أن يكون فيه
هلاكُك واستئصال أهلِ بيتك
الصفحه ٨٩ :
الانتصار ومن هذا
الفتح ، كما كان واثقا من هزيمته عسكريا ، كما يبدو ذلك من كتابه الذي كتبه إلى
الصفحه ١٠٧ :
متفرقة اثني عشر ألف
كتاب (١).
وبعض تلك الكتب ورد عليه من أقطاب
الكوفة. فعلى سبيل المثال : قدم
الصفحه ١٠٩ : عليهالسلام
حتى وصل الكوفة ، فلما وقفوا على كتابه كثر استبشارهم بقدومه ، ثم أنزلوه في دار
المختار الثقفي