الصفحه ٨٩ :
الانتصار ومن هذا
الفتح ، كما كان واثقا من هزيمته عسكريا ، كما يبدو ذلك من كتابه الذي كتبه إلى
الصفحه ٦٩ : تبنّاه أعداء
الحسين عليهالسلام ، ولعلهم
انطلقوا في هذا التفسير من العداء التاريخي المستحكم بين القبيلتين
الصفحه ٧٠ :
قد قتلنا القرم من ساداتهم
وعدلناه ببدر فاعتدل
لعبت هاشم بالملك
الصفحه ٧٥ : ) ، نجد هناك نظرة
منصفة تنظر للقضية من زاوية أخرى ، فقد أدرك البعض الآخر بثاقب بصرهم أن القضية
أبعد من ذلك
الصفحه ١٣٠ :
على انتزاع البيعة
منه ، وبما عُرف عنه من شهامة ومناقبية ، اختار المواجهة والثورة ورفع شعارا
تعبويا
الصفحه ١٤٠ :
معه وانتزاع
الاعتراف منه. وقال له : وممن الكتاب وإلى من؟ قال : من الحسين عليهالسلام إلى جماعة من
الصفحه ١٥٢ :
يصعب اختراقها ، ولكن
رواة المعركة ـ كأبي مخنف ـ قد اعترفوا بأن العباس ( سلام اللّه عليه ) تمكن من
الصفحه ١٧١ :
وبعد أن تبين للأصحاب الخيط الأبيض من
الأسود من التطورات السياسية ، التي عصفت بالساحة الإسلامية
الصفحه ٦ : البيعة إلى مثل يزيد الفاسق الفاجر الملعون.
وهكذا كانت السقيفة البوّابة الطبيعية
التي نفذ منها يزيد إلى
الصفحه ٢٥ : تطاردهم أينما حلّوا ورحلوا ، فتبدّدَ
شملهم ، وتَمزّقَ حكمهم. وها نحن نورد مجموعة من التنبؤات الحسينية
الصفحه ٣٤ :
الملكوت ، يحطم من
خلالها كل القيود والحواجز ، التي يضعها الاشرار أو التي تأتي بها الاقدار.
ثم ان
الصفحه ٤٨ : مِنْهَا خَائِفاً يَتَرَقَّبُ قَالَ
رَبِّ نَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ
، (١) ) وتابع الحسين
الصفحه ٤٩ : إليه وهو في طريقه الى
الكوفة خبر مقتل سفيره قيس بن مسهّر الصيداوي ، تلا الآية الشريفة : ( مِنَ
الصفحه ٥٧ :
عقيل ، والخطب التي
ألقاها الامام السجاد وزينب عليهماالسلام
في الكوفة والشام وغيرها من المواقف
الصفحه ٥٨ : بالقول : « الويل لكم ، أتدرون من
تبارزون! هذا ابن الأنزع البطين ، هذا ابن قتال العرب ، فاحملوا عليه من