الصفحه ٢٩ : قوم يدخلون الجنة بغير حساب
» (٢).
وفي رواية الدَّينوري : « أنّ الحسين عليهالسلام
لمّا نزل بكربلا
الصفحه ٣٨ : علي (سلام
اللّه عليه) ، ليتفاوض مع القوم حتى يُرجئوا القتال إلى الغد ، ولم يكن ذلك خوفا
من الموت أو
الصفحه ٤٨ : مِنْهَا خَائِفاً يَتَرَقَّبُ قَالَ
رَبِّ نَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ
، (١) ) وتابع الحسين
الصفحه ٥٨ :
العدو والصديق قد
أثنى على شجاعة الحسين عليهالسلام
وصحبه وأهل بيته ، ألم يخاطب عمر بن سعد قومه
الصفحه ٨١ : .
٤ ـ افساد الاخلاق واشاعة الشراب
والمجون والقمار.
٥ ـ إحياء العصبية القبلية والقومية ، والقيم
الجاهلية
الصفحه ٩٨ : عدلاً أوضح من قومة الإمام الحسين عليهالسلام ومن ثورته ونهضته. لقد كانت قومته
لإحياء رسالة الإسلام ، بعد
الصفحه ١٠٥ : خلالهما
من إيصال صوته وتبيان موقفه إلى عدد من زعماء الأقاليم ووجوه القوم ، فقد
الصفحه ١١٩ : نصنع بتعجيل الفتنة ، أن نقعد في منازلنا وندع
هؤلاء القوم حتى يُصلح اللّه ذات بينهم! (١)
، فلم يبق مع
الصفحه ١٢٣ : ء قوم كتب عليهم القتال فبرزوا إلى مضاجعهم ، وسيجمع
اللّه بينك وبينهم فتُحاجّ وتُخاصم » (١).
والآن
الصفحه ١٣٦ : الكرى بقدر ما قطع من الأرض. ففارقه قوم ، ومشى معه آخرون » (٢).
وصل عبيد اللّه إلى الكوفة ليلاً متخفيا
الصفحه ١٥٢ : ء لولا الخدعة التي
منعته من ذلك ، وهي : مناداة القوم عليه بأن الأعداء قد هجموا على حرمه وخيمه ، فكيف
يهنأ
الصفحه ١٥٧ : ، عندها قال الإمام القائد
لأصحابه : « إن هذه
السهام رسل القوم إليكم ، فاقتتلوا ساعة من النهار حملة وحملة
الصفحه ١٥٩ :
: « جعلت فداك ، أنا صاحبك الذي حبسك عن الرجوع ، وجعجع بك ، وما ظننت أنّ القوم
يبلغون منك ما أرى ، وأنا تائب
الصفحه ١٦٢ : ، فانبعث الدم كأنه
ميزاب ، فضعف عن القتال (٢).
ولما أحس القوم بضعفه حملوا على مقر
قيادته ، فطعن شمر فسطاط
الصفحه ١٦٣ : وامتعط شعره » (١).
قال : « وتسابق القوم على نهب بيوت آل
الرسول وقرّة عين البتول حتى جعلوا ينتزعون ملحفة