الصفحه ٦٨ :
من البداية على أن
يمضي في نهضته وإن بقي وحده ؛ لأنه إن كان يوجد في عهد معاوية مايتطلّب السكوت
عليه
الصفحه ١٤٣ :
في سويداء قلبه ، لأن
العيون لدى الشدائد شاخصة إلى قائدها ، فإن بدا عليه لائحة حزن عمّ الغم وضعفت
الصفحه ٧١ :
قبيلتين ، لأن أصحاب
الحسين سواءً كانوا من حيث الانتماء القبلي أو من حيث الانتماء القومي والشعوبي
الصفحه ١٧٤ : القائد من أصحابه
التفرق عنه ، لأن القوم لا يريدون غيره ، قام سعيد بن عبد اللّه الحنفي ، فقال : «
لا
الصفحه ٣٤ :
يعتصمون بصلاتهم ويتزودون من زادها الروحي مثل مائدة شهية يقترب منها الإنسان
عندما يشعر بالحاجة إلى الطعام
الصفحه ١٣٤ : الحرمين بالحرمين لو تبوأ بها مقاما ، واستحلّ بها قتالاً » (٢).
وقد زاد من توجّس السلطة اليزيدية وصول
الصفحه ١٨ : برأسي خفقة ، فعنّ لي فارس على فرس فقال : القوم يسيرون والمنايا تسري إليهم
، فعلمت أنّها أنفسنا نُعيت
الصفحه ١٥٣ : ساعة من اللّيل
فجعلوه كالخندق ، ثم ألقوا فيه ذلك الحطب والقصب وقالوا : إذا عَدَوا علينا
فقاتلونا ألقينا
الصفحه ١٥١ : نجعله في ظهورنا ونستقبل القوم في وجه واحد
، فقلنا له : بلى هذا ذو حسم ( اسم جبل ) إلى جنبك تميل إليه عن
الصفحه ٤٧ : صلىاللهعليهوآله
يبكي ويتلو الآية الكريمة : (
قَالَ
ابْنَ أُمَّ إِنَّ الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي وَكَادُوا
الصفحه ٥٠ : صوته : يا قوم ( إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ مِثْلَ يَوْمِ
الأَحْزَابِ مِثْلَ دَأْبِ قَوْمِ نُوْحٍ وَعَادٍ
الصفحه ٥١ :
اللّه
يُرِيْدُ ظُلْما لِلْعِبَادِ وَيَا قَوْمِ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ يَوْمَ
التّنَاد يَوْمَ
الصفحه ١٤٠ : أهل الكوفة لا أعرف
أسماءهم ، فغضب ابن زياد وقال : واللّه لا تفارقني حتى تخبرني بأسماء هؤلاء القوم
، أو
الصفحه ٢١ :
وبني عبد المطلب ، فلم
يكن في ذلك اليوم ـ لا في شرق الأرض ولا في غربها ـ قوم أشدّ غما من أهل بيت
الصفحه ٢٦ : شاملاً وسيفا قاطعا ، وليسلطن
اللّه عليهم من يذلهم حتى يكونوا أذل من قوم سبأ إذ ملكتهم امرأة فحكمت في