الصفحه ٥٧ : موارد مختلفة ، فهي
في مجال القول واللسان ، وكذلك في تحمّل أهوال المنازلة ومقاتلة العدو ، والإغارة
الصفحه ٧٧ : في التنكيل بشيعته.
على أن الحسين عليهالسلام لم يكن ملجوم اللّسان ، مختوم الشفتين
، فالشواهد
الصفحه ٩٢ : ، فأصبحت لا تملك
إرادتها في الرفض والاحتجاج ، بل أصبحت يدها ولسانها ملكا لشهواتها ، وقد فقدت
إرادة التغيير
الصفحه ١١٠ : مرتكزات انتهازية ومصلحية
وقمعية ، وغدت أحاديثه على كل شفة ولسان ، وتركت آثارها على الرأي العام الإسلامي
الصفحه ١١١ : الخطابة من طلاقة لسان وحسن بيان وغنة صوت وجمال إيماء » (١) لذلك استفاد من قدراته الخطابية ، فلم
يترك فرصة
الصفحه ١٤٩ : . عندئذ انعقدت الدهشة لسان الحر وأصابه مثل الإفكل ـ أي الرِّعدة ـ
فقال له المهاجر بن أوس : واللّه إنّ أمرك
الصفحه ١٧٨ : احتجاج ، يُظهر فيها للملأ بأن القوة الباغية لا تستطيع إخماد جذوة
الحق المتّقدة في القلوب. وكأن لسان حاله
الصفحه ١٧٧ : محمد خالد ، ١٢٩ ، دار الكتاب العربي ، ط٤.
(٢) لمحات من فن
القيادة / ج ـ كورتوا ، تعريب المقدم هيثم
الصفحه ٢٩ : الحديد ٣ : ١٦٩ ، دار احياء التراث العربي.
(٣) الأخبار الطوال
: ١٨٩.
الصفحه ٥٨ : بالقول : « الويل لكم ، أتدرون من
تبارزون! هذا ابن الأنزع البطين ، هذا ابن قتال العرب ، فاحملوا عليه من
الصفحه ٦٩ : ، دار إحياء الكتب العربية.
(٢) كنز العمال ١١ :
١٦٩ / ٣١٠٧٤ ، مؤسّسة الرسالة ، بيروت.
(٣) اللهوف
الصفحه ٧١ : ، وبين حبيب بن مظاهر الأسدي سيّد العشيرة العربي ، كما أنّه لا يمكن أن توحّد
بين أولئك الذين كانوا بالأمس
الصفحه ٩٦ : ـ يا معشر العرب ـ العبيد بعد
اليوم ، قتلتم ابن فاطمة ، وأمَّرتم ابن مرجانة ، فهو يقتل خياركم ، ويستعبد
الصفحه ١١٧ : العربي ، ط ١ ـ ١٤٠٨ه.
الصفحه ١٥٨ : في الأرواح.
ثانيا
: المبارزة الفردية
«من جملة تقاليد الحرب التي كانت معروفة
عند العرب ، هي أن