الصفحه ٢٧ : ء ، فأخذه وجعله في حجره ، وأذّن في أذنه اليمنى ، وأقام
في اليسرى. قالت : ثم بكى رسول اللّه
الصفحه ١٣١ : الرئيسية للمعارضة ضد السلطة الأموية ، وفيها تحصّن عبد اللّه بن الزبير
المعارض الثاني للسلطة ، وكان بإمكان
الصفحه ١٧٨ :
انقادوا ـ طواعيةً ـ
لتوجيهات قائدهم الحسين عليهالسلام
وخضعوا له عن طيب قلب ، نتيجة لطغيان حالة من
الصفحه ٨٥ : والتشريعي للمؤسسة السياسية الإسلامية ، لذا قد يغدو التضحية
بالوحدة السياسية للمسلمين واجبا في سبيل حفظ
الصفحه ١٧٣ :
ميراث له ، فأرسل به
إلى ابن زياد ، فأمر به ، فضربت عنقه. فلمّا رأى الناس ذلك خرجوا
الصفحه ٤٥ : بن الحسين عليهالسلام
: ما أقلّ ولد أبيك؟ فقال : « العجب
كيف ولدت له ، كان يصلّي في اليوم والليلة ألف
الصفحه ١٧٠ : كعبد اللّه بن
الزبير وتوجه إلى مكة ، وهناك في الحرم الآمن أحس بعدم الأمن ، وخشي على الكعبة
المشرفة من
الصفحه ١٣ :
الخروج في صبيحتها عن مكّة. فقال له : يا أخي ، إنّ أهل الكوفة قد عرفت غدرهم
بأبيك وأخيك ، وقد خِفتُ أن
الصفحه ١٥٢ :
يصعب اختراقها ، ولكن
رواة المعركة ـ كأبي مخنف ـ قد اعترفوا بأن العباس ( سلام اللّه عليه ) تمكن من
الصفحه ١١٨ :
النهضة الحسينية مدى
بعده عن الصدق في دعواه تمثيل الإسلام.
أساليب
الإعلام اليزيدي
امتاز الإعلام
الصفحه ٣٩ :
لأنهم وجدوا فيها
سلاحا فعالاً لتأجيج المشاعر وصحوة الضمائر عند مرتزقتهم ، لذلك حاولوا بشتى السبل
الصفحه ٦١ : ثقافة عاشوراء. قال الحسين عليهالسلام : « موت في عز خيرٌ من حياة في ذل
» (٢). وقال عليهالسلام لما عرضوا
الصفحه ١٠٥ :
وقد استمر الحسين عليهالسلام في اتصالاته وإلقاء خطبه المتتابعة على
الجمع المعادي ، وكان يطمح بأن
الصفحه ١٣٦ : الكرى بقدر ما قطع من الأرض. ففارقه قوم ، ومشى معه آخرون » (٢).
وصل عبيد اللّه إلى الكوفة ليلاً متخفيا
الصفحه ٤٨ : على حكم يزيد ، قال له الحسين عليهالسلام ولمن معه : « عباد اللّه ( إِنِّي عُذْتُ بِرَبِّي وَرَبِّكُم