الصفحه ١١٤ :
وإن تكن الأبدان للموت أُنشئت
فقتل امرى ءٍ بالسيف في اللّه أفضلُ
الصفحه ١٢٣ : الحق ، ووضعت الأمور في نصابها
الصحيح ، فقالت له ضمن ما قالت :
__________________
/ قسم الدراسات
الصفحه ١٦١ :
ولده علي الأكبر إلى
أخيه وقائد أركان حربه أبي الفضل العباس (سلام اللّه عليه) ، وانتهاءً بابن أخيه
الصفحه ٥٥ :
ورمت زينب عليهاالسلام
بنفسها في الخيمة المشتعلة بالنار لإنقاذ الإمام زين العابدين منها ، وحينما
الصفحه ٦٨ : يريدون حتى ألقى اللّه تعالى وأنا مخضّب بدمي
» (١).
ويدلنا على حتمية الصراع والكفاح ضد حكم
يزيد في أي
الصفحه ١١٠ :
الحج الذي هو بمثابة
مؤتمر إسلامي جماهيري سنوي ، يؤدي فيه المسلمون فريضة الحج ، ويتداولون فيه شؤون
الصفحه ١٣٤ : عبد اللّه بن عباس في رسالته ليزيد : « وما أنسى من الأشياء فلست
بناسٍ اطرادك الحسين بن علي من حرم رسول
الصفحه ٥١ :
اللّه
يُرِيْدُ ظُلْما لِلْعِبَادِ وَيَا قَوْمِ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ يَوْمَ
التّنَاد يَوْمَ
الصفحه ١٢٤ :
هوانا على اللّه وبك عليه كرامة ، وأن ذلك لعظم خطرك عنده؟! فشمخت بأنفك ، ونظرت
في عطفك جذلان مسرورا حين
الصفحه ١٢٧ : المؤمنين وأشياعه ، وقتل
الكذّاب ابن الكذّاب ، فقام إليه عبداللّه بن عفيف الأزدي فقال : يا عدوّ اللّه ، إنّ
الصفحه ١٧ : يخرج قام خطيبا في الناس ـ بعد أن صلّى
بين الرّكن والمقام ركعتين ـ فقال : « الحمدُ للّه ، وما شاءَ اللّه
الصفحه ٢٦ : شاملاً وسيفا قاطعا ، وليسلطن
اللّه عليهم من يذلهم حتى يكونوا أذل من قوم سبأ إذ ملكتهم امرأة فحكمت في
الصفحه ٣٧ :
وخاصة في ليلة
الهرير يوم صفين. فصفّ قدميه لوجه اللّه مصلّيا ، والحرب قائمة على قدم وساق من
حوله
الصفحه ٧٨ : ، رغبة عنها ، وإنّ أحقّ الناس بالوفاء لمن
أعطى بيعة من كان مثلك في خطرك وشرفك ومنزلتك التي أنزلك اللّه
الصفحه ١٢ :
يقول : يقتل ابني الحسين بأرض العراق وعندي تربة دفعها إليّ في قارورة. فقال : «
واللّه إنّي مقتول كذلك