الصفحه ١٢١ : بأنّه معروف بالصدق
وما كان كذّابا! والأغرب من ذلك أنّ علي ابن قرظة كان في جبهة عمر بن سعد ، وقد
استشهد
الصفحه ٢٥ : التي تترتّب على فعله الشنيع في الدارين ، فقد عصفت
بعرشه رياح الثورات والانتفاضات ، وغدت اللَّعنات
الصفحه ٨٦ : هذا القرار بكل وسائل الإعلان المعروفة في
زمانه ، وهذا القرار لم يكن اعتباطيا ، وإنما بني على قناعات
الصفحه ١٢٤ :
هوانا على اللّه وبك عليه كرامة ، وأن ذلك لعظم خطرك عنده؟! فشمخت بأنفك ، ونظرت
في عطفك جذلان مسرورا حين
الصفحه ١١٥ : ألهبهم بسياط كلمات
التأنيب والتقريع ، ومنها قوله : « تبا لكم أيتها الجماعة وترحا ، أحين
استصرختمونا
الصفحه ٤٢ :
الاتهام الذي تفوّه
به الحصين بن نمير ومن شاركه في الرأي ، كما يكشف عن تلك الازدواجية في تصرفاتهم
الصفحه ٤٤ :
وهذا صحابي آخر هو عمرو بن قرظة
الأنصاري قد بالغ في نصرة الحسين عليهالسلام
وكان لا يأتي إلى قائده
الصفحه ٨ :
هام في تكوين شخصيته
الثقافية ، وأخلاقياته الإجتماعية والسياسية. ويلاحظ أن نهضة الحسين من بين جميع
الصفحه ٢٧ : موضوع البعد الغيبي في النهضة
الحسينية أن هناك روايات متواترة ومشهورة تتناقلها الألسن عن المصير المأساوي
الصفحه ٧٣ :
رعاية مبادى ء
الإسلام في سياساته » (١).
إذن فأصحاب هذا التفسير لم تتسع آفاق
تفكيرهم ، فتصوّروا
الصفحه ٦ : بديلاً عن الإسلام ، ومن هنا ولدت نهضة الحسين عليهالسلام لتدين لها كلّ المواقع المشرقة في
تاريخ الإسلام
الصفحه ٣١ : رأى بأم عينيه ما حَّل بابن حوزة ، هذا الشقي
الذي نادى على الحسين عليهالسلام
بعدما حفر خندقا وأشعل فيه
الصفحه ٩٢ :
يبلغ
الفتح » (١).
وهنا نريد أن نؤكد على « أن الهدف هو
إحداث هزّة عنيفة في نفوس الناس ، وقد تحقق
الصفحه ٢٨ : : رأيت قطعة من جسدك قُطعت ووضعت في حجري ، قال رسول اللّه صلىاللهعليهوآله : رأيت خيرا ، ستلد فاطمة
الصفحه ٧٧ : شهيدا نتيجة غدر خصمه معاوية ، قضى
الإمام الحسين عليهالسلام
فترة طويلة في عهد معاوية لم يحرّك ساكنا ولم