الصفحه ١٧٩ : : البعد العبادي......................................................... ٣٣
صلاة الحسين عليهالسلام في
الصفحه ٥ : يكلّفنا
والراقصات في مكّة الخرقا
فالموت أهون من قول العداة : لقد
الصفحه ٥٨ : بالقول : « الويل لكم ، أتدرون من
تبارزون! هذا ابن الأنزع البطين ، هذا ابن قتال العرب ، فاحملوا عليه من
الصفحه ١٠٦ :
كتب إلى جماعة من
أشراف البصرة كتابا مع مولى له اسمه سليمان ويكنى أبا رزين ، يدعوهم فيه إلى نصرته
الصفحه ٥٥ :
ورمت زينب عليهاالسلام
بنفسها في الخيمة المشتعلة بالنار لإنقاذ الإمام زين العابدين منها ، وحينما
الصفحه ٧٢ :
من تحقيق هذا الهدف ، وكان فشله في تحقيق هذا الهدف بسبب خذلان أهل الكوفة له ، ونتيجة
لخذلان شيعته له
الصفحه ٩٧ :
التصلُّب في مواقفهم
بعد أن كانوا طيلة عهد معاوية أميل إلى المهادنة والتسامح ، كما أحدثت تصفية
الصفحه ١٥ :
فكتب إليه عمرو بن
سعيد كتابا يُمنّيه فيه الصلة ويؤمنه على نفسه ، وأنفذه مع أخيه يحيى بن سعيد
الصفحه ٦٧ : صلىاللهعليهوآله ، يعمل في عباد اللّه بالإثم والعدوان ، فلم
يغيّر عليه بفعل ولا قول ، كان حقا على اللّه أن يدخله
الصفحه ٨٠ : الأعظم صلىاللهعليهوآله في حقهم ، وألزم حضار مؤتمره بإذاعة
ذلك على المسلمين.
وفيما يلي نص حديثه فيما
الصفحه ٨٨ :
ظالمين ، فقام
الحسين عليهالسلام مقامهم في
اثبات مراميهم ، وفدى بكل غال ورخيص لديه باذلاً في سبيل
الصفحه ١٤٨ : وقادة الجيش المعادي له.
يروي الطبري أنّ أحد الحضور في كربلاء
قد أقرّ باتّباع الحسين عليهالسلام
للمنطق
الصفحه ١٩ :
ولد
خير ما جزى ولدا عن والده (١).
والأغرب من كل ذلك أنه كان يعلم مكان
مصرعه ومصرع أصحابه ، في
الصفحه ٥٣ : ذاته. وفي كربلاء شوهد بذل النفس في سبيل
الدين ، والفداء في سبيل الإمام الحسين عليهالسلام
، والموت عطشا
الصفحه ٦٥ :
وأشار الحسين عليهالسلام في خطبه وكلماته على طول الطريق الى
غدر وخذلان وغرور ونكث أهل الكوفة