الصفحه ١٠١ : اللّه عليها) وابن أخيها الإمام السجاد عليهالسلام
وباقي السبايا ، الذين شهدوا معركة كربلاء الدامية بكل
الصفحه ١٣٢ :
تحسب له ألفَ حساب ـ قد رفض البيعة وغادر المدينة ، ثارت ثائرتها ووضعت قواتها في
المدينة ومكة والكوفة في
الصفحه ١٥٥ : تتمثل
بالقوة المعنوية العالية ، فقد أثبتت كل الحروب في جميع أدوار التاريخ أنّ التسليح
والتنظيم الجيّدين
الصفحه ٣٠ : ، فيجتمعون على قتلك وسفك دمك ، وانتهاك حرمتك ، وسبي ذراريك
ونسائك ، وانتهاب ثقلك ، فعندها يحلّ اللّه ببني
الصفحه ٦٣ :
وخاطب أصحابه في أحد المنازل على طريق
العراق ليلفت أنظارهم الى خطورة الموقف وصعوبة ما هم مقبلين
الصفحه ٦٦ : « مجازفة لا أثر فيها لحسن السياسة ، وقد كان المتعين على الحسين ـ
حسب ما يراه الغزالي ـ أن يبايع ليزيد
الصفحه ١٥٤ : ، ويكونوا أمام البيوت ، وأن يحفروا من وراء البيوت أخدودا ،
وأن يضرموا فيه حطبا وقصبا كثيرا ، لئلا يؤتوا من
الصفحه ١٦٨ : العددي الساحق ، فلم يتعجلوا النصر ، وما
أبعده عن قوم يقاتلون في مثل ظروفهم ، وبمثل عددهم ، إنما كانوا
الصفحه ١٧٦ : النجاة بنفسه عبر الاستسلام لارادة يزيد ،
إلاّ أنّ رسالة القائد الذي كان سببا لانبثاق الثورات في الاسلام
الصفحه ٨٤ : . ومن كان بهذه الصفات لابدَّ وأن يواجه الأحداث
بالأسلوب الذي يتّفق مع شخصيته ، وهو ما حدث في النهاية
الصفحه ١٥١ : نجعله في ظهورنا ونستقبل القوم في وجه واحد
، فقلنا له : بلى هذا ذو حسم ( اسم جبل ) إلى جنبك تميل إليه عن
الصفحه ٢٩ :
ومن
يقتُلنا يا رسول اللّه؟ قال : شِرار الناس
» (١).
ومن الجدير بالذكر أن أمير المؤمنين
الصفحه ٩ :
تتناولها الأبحاث
والدراسات الحسينية بصورة واسعة كالبعد العسكري والاعلامي.
ومن اللّه تعالى نستمد
الصفحه ٥ : والقيم الإسلامية في زمان الإمام الحسين عليهالسلام دون أن تكون هناك علاقة وثيقة بين حجم
تلك المؤامرة على
الصفحه ٥٢ :
ثالثا : البعد الأخلاقي
سلوك سيد الشهداء عليهالسلام وسيرته الأخلاقية تعكس سمو نفسه
وتربيته في