الصفحه ٦٩ : واللّه لا نحب من قتل « الأحبة أبدا » (١).
لقد عاش البطن الأموي رهينا لسلسلة من
العقد؛ لماذا يكون النبي
الصفحه ١٣٤ :
إفشال خطّة الاغتيال
لأجل صيانة حرمة الحرم الإلهي ، ولكي لا يراق دمه في مكّة ، فاستبدل الحجّ
الصفحه ١٣٦ :
من اليمن ، عليها
ورس (١) وحناء ، ينطلق
به إلى يزيد بن معاوية ، فأخذها وقال لأصحاب الإبل : من أحبّ
الصفحه ١٤٧ : ، ودعوا له ، وقالوا : واللّه لا نبرح حتى نقتل
صاحبك ومن معه ، أو نبعث به وبأصحابه إلى الأمير عبيداللّه
الصفحه ١٧٠ :
عضوض ، فأخذ البيعة ليزيد كولي عهد له .. انتزعها بالذهب وبالسيف ، ثم هاهو يزيد
يتربع على عرش أبيه بعد
الصفحه ١٧٦ :
الحسين عليهالسلام قد استشعروا الخطر المحدق بالأمة من
جراء سيطرة يزيد الفاسق ، الذي حَرَف الأمة عن
الصفحه ٨٣ :
سنة ستين للهجرة
أعلن الحسين عليهالسلام ثورته على
خلفه يزيد ، ودعا العالم الإسلامي لنصرته ومؤازرته
الصفحه ١٠١ :
العام الإسلامي
عليهم بعد مقتل الحسين عليهالسلام
، ولم يستمر يزيد بعد ذلك إلا ثلاث سنين ، بفعل
الصفحه ١٠٤ :
٢
ـ الاتصال الجمعي :
وذلك من خلال مخاطبة الإمام الحسين عليهالسلام أو أحد أصحابه للجيش اليزيدي
الصفحه ١٢٧ : رحمهالله » (١).
كما انكشف الزيف اليزيدي لأهل الشام ، يشهد
بذلك أرباب المقاتل ، فقد نقلوا « بأن شاميا نظر
الصفحه ١٣٥ :
درست القيادة الأموية في الشام الموقف
من جميع جوانبه ، فقد عقد يزيد ابن معاوية مجلسا استشاريا بحضور
الصفحه ١١ : ء
والأطفال إلى كونهم ودائع رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
عنده وخوفه عليهم من أزلام يزيد ، لا سيما وهو يعلم
الصفحه ١٧٥ :
أُقاتلهم به لقذفتهم
بالحجارة ، واللّه لا نُخليك حتى يعلم اللّه أنْ قد حفظنا غيبة رسول اللّه
الصفحه ٦١ :
الماء وبينه » (١). فالحسين عليهالسلام
قد ورث الشهامة عن علي عليهالسلام
، ويزيد ورث الخسة عن
الصفحه ٧٠ :
، قال : لما جيء برؤوس الشهداء والسبايا من آل محمد عليهمالسلام
أنشد يزيد لعنه اللّه :
لما بدت