الصفحه ٧٠ : تلك الرؤوس وأشرقت
تلك الشموس على ربى جيرون
صاح الغراب فقلت قل أو لا تَقُلْ
الصفحه ٧٨ : ، ولا يستخفنّك الذين لا يوقنون
» (١).
وجاء في تاريخ دمشق أنّ الحسين عليهالسلام كتب إليه : « أتاني
الصفحه ٨١ : أخيه الحسن عليهالسلام
، ورعايته للعهد الذي أعطاه أخوه الحسن عليهالسلام
لمعاوية ضمن شروط منها أن لا
الصفحه ٨٤ :
المؤرّخين من أبعد الناس عن الحذر والحيطة والتروي ، صغير العقل متهور ، سطحي
التفكير ، لا يهمّ بشيء إلاّ ركبه
الصفحه ٨٥ : الإسلام عقيدة وشريعة ومنهاجا بعد أن
غدا الحكم الأموي يشكل خطرا ، لا على المسلمين كوحدة سياسية فحسب ، بل
الصفحه ٩٠ : قضيبك عن هاتين
الشّفتين ، فواللّه الّذي لا إله غيره لقد رأيت شفتي رسول اللّه صلىاللهعليهوآله عليهما
الصفحه ١٠٠ : ـ بلا كلل أو ملل ـ على الجهر بدعوته بعد أن رأى أن الحق لا يُعمل
به والباطل لا يُتناهى عنه ، وبعد عدم
الصفحه ١١٢ : الوبيل ، ألا ترون إلى
الحق لا يعمل به ، والباطل لا يتناهى عنه ، ليرغب المؤمن في
الصفحه ١١٨ : الحائط وصية أبيه الذي
أوصاه بان لا يمس الحسين عليهالسلام
بسوء إذا أبى البيعة ، فلما مات معاوية تواترت
الصفحه ١٣٣ : ، ولستُ آمن أن يكلّفني فيه أمرا لا
أجيبه إليه ، وهو غير مأمون ، فكونوا معي ، فإذا دخلت إليه فاجلسوا على
الصفحه ١٤٠ : أهل الكوفة لا أعرف
أسماءهم ، فغضب ابن زياد وقال : واللّه لا تفارقني حتى تخبرني بأسماء هؤلاء القوم
، أو
الصفحه ١٤١ : مرتفع ، فقال لأصحابه : « ما هذا السواد
»؟ فقالوا : لا علم لنا بذلك. فقال : « انظروا ثانية ». فقالوا
الصفحه ١٤٥ :
تواكب سير قافلة
الحسين (سلام اللّه عليه) حتى لا تحيد عن الخطة المرسومة لتحركها.
قال الشيخ المفيد
الصفحه ١٤٩ : بين الجنّة
والنار ، فواللّه لا أختار على الجنّة شيئا ولو قطّعت وأُحرقت. ثم التحق بصفوف
الحسين
الصفحه ١٥٠ : أصبح خيارا لا مفرّ منه ، بعد
أن تلاشت آماله في السَّلام المشرِّف ، وواجه الحقيقة المرّة من حيث كونه