الصفحه ١٧ : بطعنة كادت
أن تأتي على نفسه ، بل الزم الحرم ، فإنّ أهل الحجاز لا يعدلون بك أحدا ، ثمّ ادع
إليك شيعتك من
الصفحه ١٢٦ : ، بل تعداهم بعد ذلك إلى سائر المسلمين ، وخاصة في الكوفة والشام ، وذلك بعد
أن تبين للمسلمين بأن الدّين
الصفحه ١٤ : ، ولم يكن الحسين عليهالسلام
خائفا على نفسه ـ مع تيقّنه بأن هؤلاء لا يتركوه وشأنه ـ بل كان خائفا على
الصفحه ٥٣ : ذاته. وفي كربلاء شوهد بذل النفس في سبيل
الدين ، والفداء في سبيل الإمام الحسين عليهالسلام
، والموت عطشا
الصفحه ٦٠ : يعنّفهم : « ويلكُم! إنْ لم يكن لكم دين ، وكنتم لا تخافون
المعاد ، فكونوا في أمر دُنياكم أحرارا ذوي أحساب
الصفحه ١٠٥ : أخيه المسلم ، ونحن حتى الآن أخوة على دين واحد وملّة واحدة ما لم يقع بيننا
وبينكم السيف ، وأنتم للنصيحة
الصفحه ١١٥ : بن علي
أحمي عيالات أبي
آليت أن لا أنثني
أمضي على دين النبي
الصفحه ١٤٧ : حتى الآن
إخوة ، وعلى دين واحد وملّة واحدة ، ما لم يقع بيننا وبينكم السيف ، وأنتم للنصيحة
منّا أهل
الصفحه ١٦٥ : بن سعد فصاح النساءُ
وبَكيْن ، فقال لأصحابه : لا يدخل أحد منكم بيوت هؤلاء النسوة ، ولا تعرِّضوا لهذا
الصفحه ١٧١ : مغامر يتستر خلف سواتر
الدين من أجل تأمين البقاء في السلطة ، لذلك اندفعوا إلى آخر الشوط مع قيادتهم
الحقة
الصفحه ٥٦ : رخيصةً فداءً للدين والمبادى ء. ورسمت ملحمة
كربلاء ـ منذ انطلاقها وحتى مراحلها الأخيرة ـ مشاهد تتجسد فيها
الصفحه ٩٧ : بالمسلمين ، ولو درسنا
التاريخ لوجدنا أن الدين قام ضد الطغيان والتسلّط ، وأن الدولة الدينية قد واجهت
النظم
الصفحه ٩٨ : كأداة
لتوعية الناس.
٩ ـ بعثت ثورة الحسين من جديد جميع
القيم والمفاهيم الدينية التي طمست وطواها النسيان
الصفحه ٣٨ :
عليه ، فوُجد به ثلاثة عشر سهما سوى ما به من ضرب السيوف وطعن الرماح » (١).
علما بأن الحسين عليهالسلام
الصفحه ٥٥ : عشرات المشاهد الاُخرى التي
يعتبر كل واحد منها أروع من الآخر ، وكل موقف منها يعطي درساً من دروس الايثار