الصفحه ٣٩ : ولم يُبد أي موافقة على هذا الطلب ، ولكن
بعد المعارضة القوية والاستهجان الذي قُوبل به من قبل بعض أفراد
الصفحه ١٤ : الحنفية : فما حداك على الخروج عاجلاً؟ قال : أتاني رسول اللّه صلىاللهعليهوآله بعدما فارقتُك ، فقال : يا
الصفحه ٣٨ :
عليه ، فوُجد به ثلاثة عشر سهما سوى ما به من ضرب السيوف وطعن الرماح » (١).
علما بأن الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٦٧ : بدمائهم الزكية ، لم يخب نورها باستشهاده ، بل ازدادت ألقا واندفاعا على
نحو يبهر الألباب ، لذلك أخذت قوى
الصفحه ٨٠ : الأعظم صلىاللهعليهوآله في حقهم ، وألزم حضار مؤتمره بإذاعة
ذلك على المسلمين.
وفيما يلي نص حديثه فيما
الصفحه ١١٢ :
الإمام الحسين عليهالسلام. فكان ( سلام اللّه عليه ) يتبع مع أهل
بيته وأصحابه مبدأ المصارحة
الصفحه ٦٤ :
وحتّى الكلمات
الأخيرة التي تلفّظ بها سيد الشهداء حين سقط على الأرض إنّما تعكس هذه الروح من
الصبر
الصفحه ١٢٠ :
السالفة تتهم
أنبياءها ومصلحيها بالكذب من أجل إلقاء ظلال من الشك على دعواتهم الخيّرة. وعلى
هذا
الصفحه ١٦٢ :
بالجراح.
عن جعفر بن محمد بن علي عليهمالسلام ، قال : « وجد بالحسين عليهالسلام حين قُتل ثلاث
الصفحه ١٤٧ :
بكثرة كلامك » (١). علما بأنّ ابن القين ـ حسب رواية
الطبري : « قد خرج على فرس له ذنوب ، شاكٍ في
الصفحه ١٨ :
لا
محيص عن يوم خطّ بالقلم. رضى اللّه رضانا أهل البيت ، نصبر على بلائه ، ويُوفّينا
أجور الصّابرين
الصفحه ٢٤ :
ولعلّ أبلغ تعنيف صدر عن الإمام عليهالسلام بحقّ هذا الشقي هو عندما فُجع (سلام
اللّه عليه) بفلذة
الصفحه ٥٩ : ءة التي تجسدت على أرض الطف.
لقد رفض سيد الشهداء عليهالسلام عار البيعة ليزيد ، ولما واجه جيش
الكوفة في
الصفحه ٦٣ :
وخاطب أصحابه في أحد المنازل على طريق
العراق ليلفت أنظارهم الى خطورة الموقف وصعوبة ما هم مقبلين
الصفحه ٧٧ :
تنضبط عدسة الرؤية
لدينا على منظور سليم ، وسوف نجد أنه « لما مضى الإمام الحسن بن علي عليهالسلام