الصفحه ١٠٦ :
كتب إلى جماعة من
أشراف البصرة كتابا مع مولى له اسمه سليمان ويكنى أبا رزين ، يدعوهم فيه إلى نصرته
الصفحه ٤٥ : بن الحسين عليهالسلام
: ما أقلّ ولد أبيك؟ فقال : « العجب
كيف ولدت له ، كان يصلّي في اليوم والليلة ألف
الصفحه ١٦ : على هذه الحال التي تذكر ، فاني لا أرى
لك أن تفعل. فقال له : يا
عبد اللّه ، ليس يخفى عليّ الرأي ، ولكن
الصفحه ١٧ :
منصرف من مكّة يريد
المدينة ، فقال له : أين تريد؟. قال الحسين : أمّا الآن فمكة ، قال : خار اللّه لك
الصفحه ١٦٠ : عليهالسلام
وقال له : يابن رسول اللّه ، أوفيت؟ .. فقال الحسين القائد : « نعم أنت أمامي في
الجنة » (١).
ولم
الصفحه ٩٥ : شريك ، عن مغيرة ، قال : قالت مرجانة لابنها
عبيد اللّه بن زياد : ياخبيث ، قتلت ابن رسول اللّه صلّى اللّه
الصفحه ٤٤ : بالجراح فالتفت إلى الحسين عليهالسلام
وقال : يا ابن رسول اللّه أوفيت؟ فقال عليهالسلام
: « نعم أنت
أمامي
الصفحه ٤٠ :
بن مظاهر الأسدي وقال له : زعمت انها لا تقبل من آل رسول اللّه ، وتُقبل منك يا
حمار! (٢) ، فحمل
الحصين
الصفحه ١٤٦ : ما أراه
يكون بعد الذي ترون إلا أشد مما ترون ، يا ابن رسول اللّه إن قتال هؤلاء الساعة
أهون علينا من
الصفحه ٦٩ : من بني هاشم؟ كيف يثأرون من الهاشميين وبالذات آل محمد
وأهل بيته لقتلاهم في بدر؟ وقد نبّه النبي
الصفحه ٢٣ :
قال
رسول اللّه صلىاللهعليهوآله : كأني أنظر إلى كلب
أبقع يلغ في دماء أهل بيتي ، وكان شمر
أبرصا
الصفحه ٧٠ :
عامة بعد أن أدرك طبيعة الصراع الدامي الذي جرى بين رسول اللّه وآله والهاشميين من
جهة ، وبين أبيه وجده
الصفحه ٢١ : المرهقة
، فاستيقظ ، والتفت إلى أصحابه وأهل بيته فقال لهم : « ما أراني إلاّ مقتولاً
» ، قالوا : وما ذاك يا
الصفحه ١٠٢ : وبجيلة ، إذ أقبل رسول الحسين عليهالسلام حتى سلم ثم قال : يا زهير بن القين ، إن
الحسين عليهالسلام بعثني
الصفحه ١٥ :
رسول اللّه صلىاللهعليهوآله في المنام ، وأمرني
بما أنا ماضٍ له ، فقالا له : فما تلك الرؤيا؟ قال : ما