الصفحه ٢٨ : ، فدخلت يوما على رسول اللّه ، فوضعته
في حجره ، ثم حانت مني التفاتة ، فإذا عينا رسول اللّه
الصفحه ١١٠ : أخرجك عن حرم اللّه وحرم جدك رسول اللّه صلىاللهعليهوآله ؟!.
فقال الحسين عليهالسلام : « ويحك يا أبا
الصفحه ١٣ :
الخروج في صبيحتها عن مكّة. فقال له : يا أخي ، إنّ أهل الكوفة قد عرفت غدرهم
بأبيك وأخيك ، وقد خِفتُ أن
الصفحه ٢٠ : : يا
أخي ، أما تسمع الأصوات قد اقتربت؟ فرفع الحسين عليهالسلام
رأسه ، فقال : إنّي رأيتُ
رسول اللّه
الصفحه ١٤٥ : ابن رسول اللّه طريقا لا يدخلك
الكوفة ولا يوصلك إلى المدينة ، لأعتذر أنا إلى ابن زياد بأنّك خالفتني في
الصفحه ١٤ : ، فأخذ
بزمام ناقته ، وقد ركبها ، فقال له : يا أخي ، ألم تعدني النظر فيما سألتك؟ قال : بلى.
قال ابنُ
الصفحه ٧٩ : جدي أفضل من جهادك ، فإن فعلته فهو قربة إلى اللّه عزّ وجل ، وإن
تركته فأستغفر اللّه لذنبي ، وأسأله
الصفحه ١٩ : أخبار الرسول صلىاللهعليهوآله له ، ومن الشواهد التاريخية على ذلك
أنه « لما سار عليهالسلام
والحُرّ
الصفحه ١٠٧ : : خبِّراني
من اجتمع على هذا الكتاب الذي كتب به إليَّ معكما؟
فقالا : يا بن رسول اللّه شبث بن ربعي ، وحجار بن
الصفحه ٣٧ :
وخاصة في ليلة
الهرير يوم صفين. فصفّ قدميه لوجه اللّه مصلّيا ، والحرب قائمة على قدم وساق من
حوله
الصفحه ٢٩ :
ومن
يقتُلنا يا رسول اللّه؟ قال : شِرار الناس
» (١).
ومن الجدير بالذكر أن أمير المؤمنين
الصفحه ١٣٤ : عبد اللّه بن عباس في رسالته ليزيد : « وما أنسى من الأشياء فلست
بناسٍ اطرادك الحسين بن علي من حرم رسول
الصفحه ١٢٠ :
المذموم أنّه « خرج يزيد بن معقل من معسكر عمر بن سعد ، فقال : يا بُرير بن حُضير
كيف ترى اللّه
الصفحه ١٢٤ : ء الطلقاء الذين أطلقهم الرسول صلىاللهعليهوآله
يوم فتح مكة .. قالت له : « أمن
العدل يا ابن الطلقا
الصفحه ١٤٠ : رسول اللّه وأنا رسوله إليكم
فأجيبوه ، ثمّ لعن عبيداللّه بن زياد وأباه ، واستغفر لعليّ بن أبي طالب