الصفحه ٩٥ : الحسين بالازدراء والاحتقار ، ولم يرد عليهالسلام ، قال ابن سعد : « أخبرنا مالك بن
إسماعيل أبو غسان النهدي
الصفحه ٩٦ : الحاضرين في مجلس عبيد اللّه بن زياد في
الكوفة لما أدخلت عليه السبايا ورؤوس الشهداء ، فبكى لما رأى ابن زياد
الصفحه ١٢٠ : بفعل وعي وصلابة أنصار الحسين عليهالسلام
وإيمانهم بقائدهم وقضيتهم.
ومن الشواهد على هذا المنحى أن ابن
الصفحه ١٢٧ : المؤمنين وأشياعه ، وقتل
الكذّاب ابن الكذّاب ، فقام إليه عبداللّه بن عفيف الأزدي فقال : يا عدوّ اللّه ، إنّ
الصفحه ٢٣ : ابن الدعي بلاد الرّي وجرجان ، واللّه لا
تهنأ بذلك أبدا ، عهد معهود ، فاصنع ما أنت صانع ، فانك لا تفرح
الصفحه ٢٧ : أخدمها في نفاسها ، فجاء النبي صلىاللهعليهوآله فقال : هلّمي ابني يا أسماء.
فدفعته إليه في خرقة بيضا
الصفحه ٥٨ : بالقول : « الويل لكم ، أتدرون من
تبارزون! هذا ابن الأنزع البطين ، هذا ابن قتال العرب ، فاحملوا عليه من
الصفحه ٩٠ :
لمّا رأى ابن زياد في قصر الإمارة أخذ يضرب بالقضيب ثنايا أبي عبداللّه الحسين عليهالسلام قال له : « ارفع
الصفحه ١١٨ : الأوامر من يزيد إلى ابن عمه الوليد
ـ والي المدينة ـ بأخذ البيعة له من الناس عامة ومن الحسين بن علي
الصفحه ١١٩ : ـ رسوله وابن عمه مسلم بن عقيل رضى الله عنه ومن
ناصره وبايعه في الكوفة ، لمّا بلغ خبر مقتل هانئ بن عروة خرج
الصفحه ١٢١ : بأنّه معروف بالصدق
وما كان كذّابا! والأغرب من ذلك أنّ علي ابن قرظة كان في جبهة عمر بن سعد ، وقد
استشهد
الصفحه ١٣٥ :
درست القيادة الأموية في الشام الموقف
من جميع جوانبه ، فقد عقد يزيد ابن معاوية مجلسا استشاريا بحضور
الصفحه ١٣٨ : اللّه نحتسب أنفسنا.
فقال له : أنشدك اللّه يا ابن رسول
اللّه في نفسك ، وأنفس أهل بيتك ، هؤلاء الذين
الصفحه ١٤٥ : ابن رسول اللّه طريقا لا يدخلك
الكوفة ولا يوصلك إلى المدينة ، لأعتذر أنا إلى ابن زياد بأنّك خالفتني في
الصفحه ١٤٦ : الثاني من المحرم.
ولم يكتف ابن زياد بالقوة الضاربة
المؤلفة من ألف فارس التي أرسلها في طليعة قواته مع