الصفحه ١٧٢ : سعد على أمره. فأمّا شمر فنفذ لما وجّهه له
، وأمّا شبث فاعتلّ بمرض. فقال له ابن زياد : أتتمارض؟ إن كنت
الصفحه ١٧٣ : بالقيادة المخلصة القادرة على
الوصول إلى الهدف بأفضل الطرق وأحسن الأساليب المشروعة ، وتحريك ماهمد من الطاقات
الصفحه ١٧٦ : مخالب بني اُميّة. وبقيت روح الحسين خالدة ، بينما سقط جسمه على رمضاء
الحجاز ـ والصحيح هو كربلاء ـ اللاهبة
الصفحه ٣٣ :
يدي جبار السماوات والأرض تُعطي زخما روحيا يزيد من قوّته على تحدّي معاناة الحياة
ومواجهة ما يأتي به
الصفحه ٣٤ : الأطباء الغربيين وحائز على
جائزة نوبل. يقول في كتابه ( الإنسان ذلك المجهول ) : إن الصلاة هي أعظم طاقة
الصفحه ٤٣ : وسائل الدفاع ، ولكن روح الفداء
التي تحلّى بها أصحابه في كربلاء عملت على إفشال تلك الخطة واحباطها ، فقد
الصفحه ٤٧ : كما فعل أبوه علي بن أبي طالب عندما هددته زعامة بطون قريش بالقتل إن
لم يبايع ، فالتحق بقبر النبي
الصفحه ٤٨ : على حكم يزيد ، قال له الحسين عليهالسلام ولمن معه : « عباد اللّه ( إِنِّي عُذْتُ بِرَبِّي وَرَبِّكُم
الصفحه ٦٩ : على ظهر الكعبة وأذَّن وسمعت الأذان ، قالت بعفوية : قد لعمري رفع لك
ذكرك ، أما الصلاة فسنصلّي ، لكن
الصفحه ١٠٢ : والمتلقي منه فيكون التأثير
فعالاً ، وسوف أورد شواهدَ على نوعي الاتصال بعد تبيان الفارق بينهما
الصفحه ١١١ :
وقوة الحجة والقدرة على التأثير والإقناع ، وتأجيج المشاعر وإثارة العواطف ، وبالنتيجة
سيتمكن من استمالتهم
الصفحه ١١٤ : صلىاللهعليهوآله فخوّفه ابن
عمّه وقال : أين تذهبُ؟ فإنّك مقتولٌ ، فقال (٢)
:
سأمضي فما بالموت عارٌ على
الصفحه ١٢٦ : كالجبل الشامخ ، فردّ على ابن زياد الذي أراد أن يتظاهر بالحق ويقلب
الحقائق
الصفحه ١٥٥ : .
ولعل من أبرز العوامل التي عملت على شحذ
معنويات القوات الحسينيّة ، هو إحساسهم بعدالة القضية التي يقاتلون
الصفحه ١٥٨ : الكوفة
يستشعر الضعف كان يهجم على أحد أصحاب الحسين بشكل جماعي حتّى يقتلوه. وقد استشهد
بعض أنصار الحسين في