الصفحه ٩٦ : الله تعالى رب العرش العظيم : ( وَلا تَمْشِ فِي
الْأَرْضِ مَرَحاً إِنَّكَ لَنْ تَخْرِقَ الْأَرْضَ وَلَنْ
الصفحه ٩٧ : منهم الكثير في حياتنا اليوم من الذين خدمهم الحظ وتسلموا مناصب عالية
في هذا الزمان البائس. وقد نجد حولهم
الصفحه ١٠١ :
في طغيانه ، فهو
يحل ما حرم الله ، ويحرم ما أحل الله لا يبالي ما فات من دينه إذا سلمت له الرياسة
الصفحه ١١١ :
ليكونوا من
الظالمين. لكن إذا أحبهم فهذا ليس من العصبية في شيء لأن بالمحبة تعمر الأوطان
ويسعد بنو
الصفحه ١١٤ : رمضان وعشرة أوجه منها صيامهن حرام ، وأربعة عشر وجها منها صاحبها فيها
بالخيار ، إن شاء صام وإن شاء أفطر
الصفحه ١٣٠ : : التواضع كالوهدة يجتمع فيها
قطرها وقطر غيرها. إن التواضع نعمة إلهية ، ونفحة طيبة ، وصفة إنسانية نبيلة فطوبى
الصفحه ١٣١ : التواضع فهو كما نعلم من القرآن الكريم ، نعمة سماوية تحصّن
صاحبها بالجلالة والوقار ، وتجنبه الوقوع في
الصفحه ١٣٥ : ء تشترك فيها الأديان السماوية جميعها لأنها قوام
الحياة الاجتماعية وقد رفع شعارها جميع الأنبياء والمرسلين
الصفحه ١٤٩ : الخوض في توافه الأمور.
ح ـ إنصاف الناس
بالحق والعدل ولو على نفسه.
٦ ـ والأحاديث
التي تحض على مكارم
الصفحه ١٥٢ :
حفل هذا الحديث
الشريف بتمجيد العقل ، وتعظيمه وماله من أهمية في حياة الإنسان الشخصية
والاجتماعية
الصفحه ١٥٤ :
المنحرفون عن الحق
، والرافضون لكل ما سنه الله في شريعته العادلة. من هؤلاء كان حكام الأمويين الذين
الصفحه ١٥٨ : أركانها
وتسلموا الحكم بمساعدة العلويين والفرس.
في ظل هذه الظروف
الخاصة انطلق الإمامان الباقر والصادق
الصفحه ١٥٩ : والأخير في الفقه والقضاء بلا منازع ولكن خصومه عملوا بكل ما
عندهم من وسائل لطمس آثاره وآثار أبنائه من بعده
الصفحه ١٩٤ :
الوقوف في وجه
أعداء الله وأعداء الإنسانية عامة. وهذا أمر سهل جدا لو تنازلوا عن حبهم للمنصب
وتعلقهم
الصفحه ١٩٩ : قديم ، وإنما هو قائم على العلم اليقين والعرفان
الأكيد. وقد أدلى (ع) في صحيفته هذه بكثير من البحوث