الصفحه ٢٣٩ :
».
هذه الأخوة تتوثق
أكثر إذا انضمت إليها أخوة النسب فإنهما تتآلفان وتتساندان في طريق الحق والإيمان
، لكن
الصفحه ٢٤٥ :
إفهامه إذا نطقت ،
وإن كنت الجليس إليه كنت في القيام عنه بالخيار ، وإن كان الجالس إليك كان بالخيار
الصفحه ٢٦٧ : من ذمته وعهده ،
وتكلهم إليه في ما طلبوا من أنفسهم وأجروا عليه ، وتحكم فيهم بما حكم الله به على
نفسك
الصفحه ٧ :
معالم الحياة
العامة في عصر الامام (ع)
عصر الامام (ع) :
مني عصر الإمام
زين العابدين
الصفحه ١١ : برأيه ، وبما يفكر به وبالأخص في ما يتعلق بالولاء لأهل البيت (ع) ، فكل من
يتظاهر بحبهم والولاء لهم يتهم
الصفحه ١٢ :
، فكانوا يقفون في وجه كل محاولة تهدف إلى الثورة على النظام القائم وينخذلون عنها
بل ويتسابقون في استخدام
الصفحه ١٨ : السيىء ، أن الظروف النفسية والاجتماعية في مجتمع العراق
جعلت هذا المجتمع عاجزا عن النهوض بتبعات القتال
الصفحه ٢٠ :
رأيه بوضوح « عن
أبي عبد الله (ع) قال : لقي عباد البصري علي بن الحسين في طريق مكة فقال له : يا
علي
الصفحه ٣٧ : الإمام (ع) مع الملوك هو الحذر والحزم وعدم المداهنة في دين
الله. فكان يجهر بالحق علانية أمام أولئك الملوك
الصفحه ٤٧ :
تنكروا للقيم والأخلاق وجميع المبادىء الإسلامية وعاثوا فسادا في البلاد ولم
يتركوا رذيلة واحدة إلا مارسوها
الصفحه ٥٤ :
في الله وجاهد من
أجل رفع كلمة الله بكل ما أوتي من قوة مباركة وعطاء خير.
تجهيزه عليهالسلام
الصفحه ٧٠ :
والعلم والدراسة
والتعليم لأنه وجد في ذلك غذاء لروحه وسلوة لقلبه وأنسا لنفسه. وإلى جانب انصرافه
إلى
الصفحه ٧٣ : وله أستعد ، إنما الاستعداد للموت تجنب
الحرام وبذل الندى في الخير.
وهكذا كان يعمل
دائما ، يطرق بيوت
الصفحه ٨٥ : من
كلمات كبار العلماء في الإمام السجاد علي زين العابدين بن الإمام الحسين عليهماالسلام.
١ ـ قال علي
الصفحه ٨٨ :
مبعوث وموقوف بين يدي الله عز وجل ، ومسؤول فأعدّ جوابا .. » (١).
يدعو الإمام (ع)
الإنسان لأن يقيم في