الصفحه ٩٠ :
منها ، ولا تركنوا
إلى ما في هذه الدنيا ركون من أعدها دارا وقرارا ، وبالله إن لكم مما فيها دليلا
من
الصفحه ١٠٠ :
وعلانيته » أدراج الرياح.
في أيامنا هذه
أصبحت المسؤولية ثقيلة على عاتق المؤمنين الرساليين حيث أضحى أول
الصفحه ١١٩ : برجله فطرحت ما في بطنها ميتا.
فقال (ع) : إذا
كان نطفة فإن عليه عشرين دينارا ، وهي التي وقعت في الرحم
الصفحه ١٢٥ : الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ ،
يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ
الصفحه ١٩١ : إلى
عمله ، وعزتي وجلالي لا غفرت له أبدا .. » (١).
في هذا الحديث
تأكيد صريح على عاتق كل مسلم تجاه
الصفحه ١٩٨ : عليهالسلام ، فقد كانت مؤلفاته نموذجا فريدا لتطور الفكر الإسلامي
وتقدم الحركة العلمية والثقافية في العالم
الصفحه ٢٠٠ :
٥ ـ أكثر ما ورد
من أدعية في الصحيفة يصلح برامج للأخلاق الروحية وآداب السلوك والفضائل النفسية
التي
الصفحه ٢١٧ : ساعدني
لتكون يدي أمينة عفيفة في الدنيا لا تهمل ما عليها من الواجبات لتنال شرف العاجل
وثواب الآجل في الدار
الصفحه ٢٣٠ : في ما تعاظمه منك إلا بالله ، بالرحمة والحياطة والأناة (١) ، وما أولاك إذا
عرفت ما أعطاك الله من فضله
الصفحه ٢٣٦ :
فمهما رأيت في
نفسك ما يعجبك فاعلم أن أباك أصل النعمة عليك فيه ، واحمد الله واشكره على قدر ذلك
الصفحه ٢٤٠ :
وأحق الخلق بنصرك
ومعونتك ومكافأتك في ذات الله فلا تؤثر عليه نفسك ما احتاج إليك ».
كان الرق سائدا
الصفحه ٢٤٨ :
العظيم وشريعته
الكريمة حيث لا نجد دعوة في العالم تتبنى ما تبناه الإسلام في حق الجار ولا نظن أن
الصفحه ٢٥٠ :
موازين الشرع والحق. ذلك أن نفي الخيانة هي مرحلة مهمة للود والصفاء بين الشركاء.
فالثقة أهم شرط في دوام
الصفحه ٢٥٢ : زين العابدين (ع) حيث يقول : ( وأما حق هذا المال فأن لا تأخذه إلا من حله
) ينفق في الوسائل المحللة
الصفحه ٢٥٥ : العابدين يريد في رسالته هذه أن يدخل إلى أعماق
النفس ليحررها من الشذوذ ويعود بها إلى طاعة الله ورسوله. فيذكر