الصفحه ١٢١ :
منارة مشعة يستضيء
بنور هديها المستقبل.
والحكمة في صدر
الإسلام ، كغيرها من الحكم ، دليل واضح على
الصفحه ١٢٢ :
الحسين (ع) لبس
درع الرسالة فوجد في كل حلقة فيه نبضة قلب يتفجر عزيمة ، والعزيمة تشع كضوء يتماوج
الصفحه ١٤٤ :
إن الأرض بما فيها
من العجائب كالجبال والأودية والبحار والأنهار والمعادن المختلفة الأنواع وغير ذلك
الصفحه ١٤٥ :
١٠ ـ سأل رجل
الإمام زين العابدين عليهالسلام عن الحق المعلوم الذي ورد في قوله تعالى
الصفحه ١٤٨ :
في المعاصي
والأعمال المنكرة ليعاقب عليها ، أم في طاعة الله والأعمال الصالحة ليثاب عليها
الصفحه ١٥٣ :
فيضع عينة على
صدره يضع فيها أخطاء الآخرين وعينة على ظهره يضع فيها أخطاءه ، فيتعامى عنها ولا
يراها
الصفحه ١٦٩ : بنت نبيكم بهذه السرعة بئس ما خلفتموه في ذريته ، والله لو ترك فينا موسى بن
عمران سبطا من صلبه لظننا أنا
الصفحه ١٧٤ :
وابنه حي في دار
الدنيا وأنا نظرت إلى أبي وأخي وعمي وسبعة عشر رجلا من أهل بيتي مضرجين بدمائهم
حولي
الصفحه ١٩٠ : ، ومن زوجه زوجة يأنس بها ، ويسكن إليها آنسه الله في
قبره بصورة أحب أهله إليه ، ومن عاده في مرضه حفته
الصفحه ٢٠١ : ء المسلمين الصالحين على الدعاء بها في غلس الليل وفي وضح النهار متضرعين
بها إلى الله تعالى.
ولم تقتصر على
الصفحه ٢٢٦ :
القرآن والسنة
وكان الحاكم المطلق الذي نفذ هذه الأحكام فأعلن الحروب وفتح البلاد ونظم الجيش
وحكم في
الصفحه ٢٦٨ : الشروط كانوا في ذمة الله وذمة رسوله لا يجوز ظلمهم والتعدي عليهم
وتجاوز أموالهم وأعراضهم. ويقضي بينهم وبين
الصفحه ٤٥ :
والده في حدود
الرابعة عشرة من عمره تعهده أخوه الإمام الباقر فزوده بكل ما يحتاج من الفقه
والحديث
الصفحه ٥٣ : الجنة ، وبارك في نسله » ونفذ الإمام
الوصية (٢).
والوصية الأخيرة
قال فيها (ع) : « أن يتولى بنفسه غسله
الصفحه ٧٨ : كان يسيء إليه بل كان يطلب لهم العفو
والمغفرة من الله سبحانه وتعالى.
روى ابن طاووس في
الإقبال بسند