الصفحه ١٧٢ :
تابع قائلا : إن
الله وله الحمد ابتلانا بمصائب جليلة وثلمة في الإسلام عظيمة قتل أبو عبد الله
وعترته
الصفحه ٢٤٤ :
صلاة الجماعة فيها
أجر كبير وسر دقيق وبالخصوص إذا كانت خلف إمام اكتملت فيه شروط الإمامة.
وصلاة
الصفحه ٢٢ : في فراش صدري ».
هذه الكلمات تحمل
بين طياتها المرارة والألم الشديد في كل قطعة من جسم الإمام
الصفحه ٥٧ :
أجمع الرواة عن
كثرة عبادته وصلاته فجاء عن الكليني في الكافي قال : كان يصلي في اليوم والليلة
ألف
الصفحه ١٥٠ :
المؤمنين على
إدخال السرور بعضهم على بعض في أفراحهم وأتراحهم وكل ما يحف بهم من مشاكل في
حياتهم
الصفحه ١٦٧ : فصنع الله به ما قد
رأيت ، فقال علي بن الحسين : ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب
من
الصفحه ١٧٨ : » (١).
لقد حارب الإمام
زين العابدين المشبهة والملحدين بالدعاء ، هذا الأسلوب الذي هو الصفة المميزة له
في تلك
الصفحه ١٨٨ :
وهكذا كما ترى
اختلال الوزن والركة في المعنى والنظم ظاهرة بوضوح. والذي أراه أن كلا المقطوعتين
وما
الصفحه ١٩٣ :
(ع) حث على صلة الأرحام فقال : « من سره أن يمد الله في عمره ، وأن يبسط له في
رزقه ، فليصل رحمه ، فإن الرحم
الصفحه ٢٥٧ :
وقال الإمام علي
بن أبي طالب (ع) : « من استبد برأيه هلك ومن شاور الرجال شاركها في عقولها
الصفحه ٢٦٢ :
١ ـ رحمة الصغير
والعطف عليه وعدم استعمال الشدة والقسوة لأنهما بخلقان فيه العقد النفسية ويوجبان
الصفحه ٥٦ : السجاد وذي الثفنات. فالسجاد على وزن فعّال تعني كثرة
السجود لأنه كان يقضي معظم أوقاته في الصلاة التي قال
الصفحه ١١٠ : وزنا للإنسان في إنسانيته وكرامته وحريته.
أين هؤلاء من
تعاليم الإسلام الإنسانية النبيلة؟ أين هؤلاء من
الصفحه ١١٢ :
سئل عن ذلك عليهالسلام فأجاب : إذا
رأيتم الرجل قد حسن سمته وهديه وتمادى في منطقه وتخاضع في حركاته
الصفحه ١١٨ : صاحبه فيه بالخيار ، إن شاء صام ، وإن شاء أفطر.
وأما صوم الاذن :
فإن المرأة لا تصوم تطوعا إلا بإذن