الصفحه ٩٢ : فيها ، لعل نادما قد ندم على ما فرط بالأمس
في جنب الله وضع من حق الله ، واستغفروا الله وتوبوا إليه فإنه
الصفحه ٩٤ :
العادة عن فضل
التعلم » (١).
لو أمعن الإنسان
النظر وأطال التفكير في شؤون هذا الكون لآمن إيمانا لا
الصفحه ١٢٣ : الواحدة
من عملها كتبت له عشرا ، والسيئة الواحدة إذا عملها كتبت له واحدة ، فنعوذ بالله
ممن يرتكب في يوم
الصفحه ١٢٤ : مثل
الصدق. لذلك اعتبره الدين الإسلامي أساسا ثابتا من الفضائل التي تبنى عليها
المجتمعات في الأمم
الصفحه ١٢٨ :
والحقود يموت كمدا
.. » (١).
يعد الحسد من أقبح
الرذائل الخلقية التي تحل في نفس الحسود فتنكد عليه
الصفحه ١٣٢ : فإنه تحفة كبيرة.
١٣ ـ وقال عليهالسلام : « يا بني أنظر
خمسة فلا تصاحبهم ولا تحادثهم ولا ترافقهم في
الصفحه ١٣٩ : محمد الخطيب به ، وعلى آله
الخزان له ، واجعلنا ممن يعترف بأنه من عندك حتى لا يعارضنا الشك في تصديقه
الصفحه ١٤١ : ، في صعيد واحد يسوقهم النور ، وتجمعهم الظلمة حتى يقفوا على عتبة المحشر ،
فيزدحمون دونها ، ويمنعون من
الصفحه ١٤٦ : يردده اللسان وإنما هو عمل وجهاد
يترجم ما استقر في دخائل النفس من إيمان عميق. واتحاد القول بالعمل أمر
الصفحه ١٦٤ : (١) : « إني لجالس في
تلك العشية التي قتل أبي في صبيحتها وعندي عمتي زينب تمرضني ، اعتزل أبي في خباء
له وعنده
الصفحه ١٧٧ : » ... وعن عمر بن ثابت قال : لما مات علي بن الحسين فغسلوه
جعلوا ينظرون إلى آثار سود في ظهره فقالوا : ما هذا
الصفحه ١٨٢ : ويطمع في بقائها ، وكيف تنام
عينه وتسكن نفسه وهو يتوقع الممات في جميع أموره!!
إلا له ، ولكنا
نغر
الصفحه ١٨٩ : العابدين المخطوطة ذكر الدكتور حسين علي محفوظ أن للإمام مصاحف تنسب إلى خطه
الشريف توجد في مكاتب شيراز وقزوين
الصفحه ٢٠٧ :
في تحف العقول (١).
الدوافع لكتابة
رسالة الحقوق :
كثر اللهو والطرب
وانتشرت دور الميسر ومجالس
الصفحه ٢١٠ :
واحد أحد في
خصائصه : ( لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ اللَّطِيفُ
الْخَبِيرُ. )
الإيمان القلبي