الصفحه ٦٠ : عليهما حتى ألقاهما. فأقبل جابر
على من حضر وقال : والله ما رؤي في أولاد الأنبياء مثل علي بن الحسين إلا
الصفحه ٦٣ :
لقد رأيت الشجر
والمدر ، والرحل والراحلة يردون عليه مثل كلامه » (١).
وجاء في حياة
الحيوان للدميري
الصفحه ٦٩ :
قبسات من
أخلاقه ومناقبيته
جاء في طبقات ابن
سعد أن علي بن الحسين (ع) كان ثقة مأمونا ، كثير
الصفحه ٧٥ :
تعبير السبكي فطاف
في البيت فلما بلغ الحجر انفرج له الناس عنه وأفسحوا له المجال ووقفوا إجلالا له
الصفحه ٩٣ :
من غرر مواعظ الإمام عليهالسلام ذلك أنها لم تقتصر على الدعوة إلى الزهد في الدنيا والعمل
للآخرة
الصفحه ١٢٧ : شؤونه في
معاملاته ، وسائر أغراضه الأخرى المباحة. أما الكلام الذي يهدف منه صاحبه إلى
ترويج الباطل وقول
الصفحه ١٢٩ :
والحسد لا يؤثر
إلا في أصحابه كالنار تأكل بعضها البعض إن لم تجد ما تأكله. قال أحد الشعرا
الصفحه ١٣٦ : يا بن رسول الله؟ قال : الورع في
الخلوة ، والصدقة في القلة ، والصبر عند المصيبة ، والحلم عند الغضب
الصفحه ١٤٢ : قُرْباناً ) [ المائدة : ٢١ ] فأجاب بقوله : « إن هابيل تقرب إلى الله
تعالى بأسمن كبش كان في حيازته ، وتقرب
الصفحه ١٤٣ :
٩ ـ روى الإمام
محمد الباقر عن أبيه عليهماالسلام في تفسير الآية الكريمة : ( الَّذِي جَعَلَ
لَكُمُ
الصفحه ١٧٠ : في قلبها أطفأ تلك الدموع فهبت تطلب
ثأرا ، لأن هذا الدم المسفوح لا ينبغي أن يضيع هدرا كان وجودها في
الصفحه ١٧٦ : عن الزهري ، يبيّن فيها الإمام للزهري أحكام الله ويفصلها له
بصورة واضحة كاملة. من ذلك القول في الصوم
الصفحه ١٧٩ :
د ـ تحديد العلاقة
مع أهل البيت (ع) :
اختلف الناس في
حبهم وفي بغضهم لأهل البيت (ع) فبعضهم أبغضهم
الصفحه ١٨٠ :
الإسلام ولا ترفعونا فوق حقنا » (١). فكلام الإمام واضح تمام الوضوح في الطلب من الشيعة أن
يحبوا أهل البيت
الصفحه ٢٠٤ : الواضحة التي لا غموض فيها ولا تعقيد ، كما أنها تهدي الناس الذين
يعملون بها إلى الخير العام سواء أكانوا