الصفحه ٢٠٩ : ، وهي مواضيع عامة منبعثة عن حاجات المجتمع الإنساني يصلح تطبيقها ، والسير
على نهجها في كل زمان ، وهي تكفل
الصفحه ٢١٣ :
كريمة تحدث في
قلبك خيرا ، أو تكسب خلقا كريما ، فإنه باب الكلام إلى القلب ، يؤدي إليه ضروب
المعاني
الصفحه ٢١٤ :
الإنسان ، وهو حجة على النظر إلى ما حرمه الله الذي هو مفتاح الولوج في اقتراف
الآثام ، فينبغي للمسلم أن يغض
الصفحه ٢٢١ : بين يدي الله ، فإذا علمت ذلك كنت
خليقا أن تقوم فيها مقام الذليل ، الراغب ، الراهب ، الخائف ، الراجي
الصفحه ٢٣٣ : ويرفق بها .. ». هذه المعاشرة الحسنة تتجسد
في مسيرة المرأة المسلمة والرجل المسلم على حد سواء ولكل منهما
الصفحه ٢٣٥ : وإخلاصا ، وتضحية وإيثارا. إنها
تمثل العطاء بمدلوله الإسلامي الإنساني فيها تتجسد كل معاني الخير ، ومن نفسها
الصفحه ٢٥٦ :
العابدين (ع) يعطينا درسا مفيدا في كيفية الترافع وكيف نقدم حجتنا. فإذا كان
المدعي على حق في دعواه ، فأوصاه
الصفحه ٢٥٨ : وأنفعها وهذا ما يحصل عند الذين يملكون التجارب في الحياة والممارسة في
حل مشاكل الناس عامة. أما حق المشير
الصفحه ١٣ : ومبادئه عن المسلمين
، ولم يعد لأحكام القرآن أي وجود في أجهزتهم وإداراتهم. يقول نيكلسون : « كان
الأمويون
الصفحه ١٥ :
ووا أسفا كم
يظهر النقص فاضل
ولما رأيت الجهل
في الناس فاشيا
تجاهلت حتى ظن
أني
الصفحه ٢٩ : هذه
الرواية أم لا تصح ، وسواء أوضعها الحاقدون على مالك أم نقلوها للحط من شأنه ، فإن
الذي لا ريب فيه أن
الصفحه ٣٨ : يبعث إلى زين العابدين (ع) ويتوعده ويكتب إليه ما يقول ففعل وقال (ع) :
« إن لله لوحا
محفوظا يلحظه في
الصفحه ٣٩ :
التي لا تحصى
عددا. صل على محمد وآل محمد وادفع عني شره فإني أذرأ بك في نحره وأستعيذ بك من شره
الصفحه ٥٨ : البكاء ودبرت جبهته من السجود وورمت قدماه من القيام في
الصلاة. قال : فقال أبو جعفر : فلم أملك حين رأيته
الصفحه ٥٩ : ء به من الجهد في العبادة خافت عليه من أذية نفسه
وهلاكها وهو بقية السلف وحمى الأمن ومعقد الآمال ومفزع