الصفحه ٢٢٠ :
عليها كما حاربت
هذه العلاقة كل الأديان وعدتها من أكبر الخطايا وأعظمها لما في هذا التعدي من ظلم
وما
الصفحه ٢٢٥ : ونواهيه. لقد تولوا المهمتين :
التبليغ والتنفيذ. فالرسول الأعظم (ص) قام بإبلاغ الناس بوحي الله المتجسد في
الصفحه ٢٥٤ :
ولا تغشه عملا
بقول الرسول الأعظم « من غشنا فليس منا » فالغش لعامة الناس أمر سيء ومرذول فكيف
به
الصفحه ٢٥٨ : طالب
النصيحة أن تؤدى إليه بما يستطيع حمله وتقبله. وكما قال الرسول الأعظم : خاطبوا
الناس على قدر عقولهم
الصفحه ٢٦٨ : وإرجاعه إلى الخط الإسلامي السليم الذي رسمه جده
المصطفى الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم.
إنها رسالة
الصفحه ٢٠ :
أنصار الله وأحباؤه ... وليس المراؤون المخادعون الكذابون المراوغون. ذلك أن الله
مع الذين اتقوا والذين هم
الصفحه ٣٢ : ، وما تتمتع به من مكانة مرموقة في نفوس المسلمين لكنهم فشلوا لأن
كلمة الله هي العليا وأنصار الحق لا
الصفحه ٤٧ : المذاهب المعروفة (١).
جاء عن جابر بن
عبد الله الأنصاري أنه قال : لقد أخبرني رسول الله بأني سأبقى حتى أرى
الصفحه ٧١ : حد ، مما دعاه إلى استعطاف أبناء
المهاجرين والأنصار لأنه لم يجد من يحمي له عيال الأمويين ونساءهم ويمنع
الصفحه ١٣٠ : لبعض
الأنصار فكتب إليه الإمام (ع) : « إن الله قد رفع بالإسلام الخسيسة ، وأتم النقيصة
، وأكرم به من
الصفحه ١٦٥ : والقتلى من أهله وأنصاره. ولما دخل الكوفة بعد ذلك ، بعد أن نفض
يديه من تراب الشهداء الأبرار ، ومعه عماته
الصفحه ١٦٧ : الرواة أن
يزيد بن معاوية أمر أحد أنصاره من المرتزقة عنده أن يصعد المنبر وينال من علي
والحسين والحسن ويثني
الصفحه ١٦٩ : كربلاء وكان فيها جابر بن عبد الله الأنصاري وجماعة
من بني هاشم قد شدوا الرحال لزيارة قبر الإمام الحسين
الصفحه ٢٧١ : علي دخيّل.
٤ ـ اعلام الورى
للشيخ الطبرسي.
٥ ـ أمالي الشيخ
الطوسي.
٦ ـ الإمام الحسين
للشيخ عبد
الصفحه ٢٧٢ :
١٩ ـ ثواب الأعمال
الشيخ الصدوق.
٢٠ ـ الحيوان
للجاحظ.
٢١ ـ حياة الإمام
الباقر للشيخ القرشي