الصفحه ١٥٩ :
عامة المسلمين. ذلك أن فقه الإمام علي بن أبي طالب هو الينبوع الأصيل والغزير وقد
كان صاحب الرأي الأول
الصفحه ٢٣٦ :
، ولا قوة إلا بالله .. ».
أولى الإسلام ركنا
الأسرة اهتماما كبيرا ، وأما حق الأب على الولد فهو كبير
الصفحه ٨٩ : النجاة من عذابه تعالى عليه أن يشعر قلبه
بالخشية من عزته وجلاله ، فهي تصد الإنسان من اقتراف الشر أو الإثم
الصفحه ١٠٧ : الأولين والآخرين نادى مناد يسمعه الناس يقول : أين المتحابون في الله؟
فيقوم عنق من الناس ، فيقال لهم
الصفحه ١٨٧ : الإمام زين العابدين مقطوعتين من المناجاة المنظومة ذكر أنهما وجدتا
بخط بعض العلماء.
الأولى
الصفحه ٢٣٣ : ء الذين تحت يد إخوانهم من بني البشر ، وقد جهد الإسلام منذ يومه
الأول في سبيل تحريرهم وإخراجهم من ذل الرق
الصفحه ١١٩ :
بقتله ، وحياة
لهذا الجاني الذي أراد أن يقتل ، وحياة لغيرهما من الناس إذا علموا أن القصاص واجب
فلا
الصفحه ١٧٢ : وسبي نساؤه وصبيته وداروا برأسه في البلدان من فوق عامل السنان ، وهذه
الرزية التي لا مثلها رزية.
أيها
الصفحه ٢٦٣ : ويمد يده ليقدم ما منحه الله من خير وعطاء.
فمن أوليات حقوق السائل أن يقابل المسؤول بالشكر والدعاء له
الصفحه ٩ : . والسبب الأول والأخير في كل هذه الأحداث المؤلمة يعود إلى طبيعة الحكم
الأموي والفساد الذي استشرى في البلاد
الصفحه ٢٠٩ :
ومنطق لا يقبل
الرد ولا أعرف أسلوبا أروع من هذا الأسلوب ، وفكرا صالحا للمجتمع أصلح من هذا
الفكر
الصفحه ٢٢٩ :
١٦ ـ حق المالك :
« وأما حق سائسك
بالملك فنحو من سائسك بالسلطان إلا أن هذا يملك ما لا يملكه ذاك
الصفحه ١٤٦ :
من الأحاديث عن
جديه الرسول الأعظم (ص) والإمام أمير المؤمنين عليهالسلام وعن أبيه الحسين (ع) وغيرهم
الصفحه ١٩٤ : في هذه الدنيا الفانية.
من هنا كان نداء
الإسلام لأهل الفضل وما يستحقون من خير وجزاء. ولهذا حثّ
الصفحه ٢٣٨ : والأحدوثة الحسنة ، من هنا كان
القول المأثور : « الولد سر أبيه ».
٢٤ ـ حق الأخ :
« وأما حق أخيك
فتعلم