الصفحه ١٧٦ : من قنوطك ما لا أخاف عليك من ذنبك ، فابعث بديّة
مسلمة إلى أهله واخرج إلى أهلك ومعالم دينك ، فقال له
الصفحه ١٨١ :
فجعت به من إخوانك؟
خلت دورهم منهم
وأقوت عراصهم
وساقتهم نحو
المنايا المقابر
الصفحه ١٩٣ :
٦ ـ صلة الأرحام :
دعا الإسلام إلى
صلة الأرحام وحث المسلمين على العلم بها وحذر من قطيعتها وذلك
الصفحه ١٩٩ :
فرادتها :
تمتاز الصحيفة
السجادية بأمور بالغة الأهمية ومميزات عديدة ، من بينها ما يلي
الصفحه ٢٠٠ :
٥ ـ أكثر ما ورد
من أدعية في الصحيفة يصلح برامج للأخلاق الروحية وآداب السلوك والفضائل النفسية
التي
الصفحه ٢٠٦ : منهما آفات ، فإذا سلما من الآفات ، فالكلام أفضل من السكوت. قيل : وكيف ذاك
يا ابن رسول الله؟
قال : لأن
الصفحه ٢١٢ :
والإنسان يسمو أو
يهان بمنطقه ، فإن تكلم بكلام طيب صان نفسه من الزلل وعاش محترما بين أهله وأفراد
الصفحه ٢٢١ : ، المسكين ،
المتضرع ، المعظم من كان بين يديه ، بالسكون والإطراق وخشوع الأطراف ، ولين الجناح
، وحسن المناجاة
الصفحه ٢٢٣ : منها بأشهاد الأسماع والأبصار عليه بها كأنها أوثق في
نفسك لا كأنك لا تثق به في تأدية وديعتك إليه.
ثم
الصفحه ٢٢٧ : الفساد وساد الظلم
واضطربت أمور الناس. وما نراه اليوم من مظالم وما نعيشه من نكبات واستغلال
واستعباد ، كل
الصفحه ٢٤٧ : . وهي :
١ ـ أن يحفظ الجار
جاره في حال غيابه ، فلا يستغل غيابه للنيل منه والاعتداء على كرامته.
٢ ـ أن
الصفحه ٢٥٠ : الشركة ، وما نجده من الاختلاف بين الشركاء إنما كان في
أكثر الأحيان نتيجة عدم التكافؤ بين الشريكين ، ففي
الصفحه ٢٥٦ :
منها الدين. وعن الإمام الصادق (ع) قال : إياكم أن يحاكم بعضكم بعضا إلى أهل الجور
ولكن انظروا إلى رجل
الصفحه ٢٥٨ : الحق الذي ترى له أنه يحمل ، ويخرج
المخرج الذي يلين على مسامعه ، وتكلمه من الكلام بما يطيقه عقله ، فإن
الصفحه ٢٥٩ : ، حتى تفهم عنه نصيحته ، ثم تنظر فيها ،
فإن وفق فيها للصواب حمدت الله على ذلك وقبلت منه ، وعرفت له نصيحته